فئة ثانية.. مطار الملك فهد الأول في السفر الدولي
الرياض: صُبرة
حصل مطار الملك فهد الدولي على المركز الأول بنسبة 91%، في الفئة الثانية للمطارات الدولية التي يأتي فيها أعداد المسافرين من 5 إلى 15 مليون مسافر سنوياً.
كما حصل مطار الأمير محمد بن عبدالعزيز الدولي على نسبة 73%، وفي الفئة الثالثة للمطارات الدولية التي يأتي فيها أعداد المسافرين من 2 إلى 5 ملايين مسافر سنوياً، وحصل مطار أبها الدولي على المركز الأول بنسبة التزام 100%، فيما جاء مطار الملك عبدالله بن عبدالعزيز بجيزان ثانياً بنسبة التزام 100%، وتفوق مطار أبها الدولي على مطار الملك عبدالله بن عبدالعزيز بجيزان في مجموع متوسط أوقات الانتظار لرحلات المغادرة والقدوم.
جاء ذلك وفقاً للقرير الشهري لأداء المطارات لشهر سبتمبر 2023م، التي أصدرته الهيئة العامة للطيران المدني، وفقاً لـ 11 معياراً أساسياً لقياس الأداء، وذلك تطبيقاً للتوجُّهات الإستراتيجية التي تستهدف تجويد الخدمات المُقدَّمة للمسافرين، ورفع مستواها، وتحسين تجربة المسافر في مطارات المملكة.
ونال كل من مطار الملك خالد الدولي، ومطار الملك فهد الدولي، ومطار أبها الدولي، ومطار الأمير نايف بن عبدالعزيز بالقصيم، ومطار القريات المراكز المتقدمة في التقرير، إذ اتبعت الهيئة مبدأ الشفافية تجاه تقييم أداء المطارات، حيث قُسمت إلى 5 فئات، تبدأ بفئة المطارات الدولية التي يزيد أعداد المسافرين فيها عن 15 مليون مسافر سنوياً، وحصل مطار الملك خالد الدولي بالرياض فيها على المركز الأول بنسبة التزام بلغت 82%، بينما جاء ثانياً مطار الملك عبدالعزيز الدولي بجدة بنسبة التزام وصلت إلى 82%.
حيث تفوق مطار الملك خالد الدولي على مطار الملك عبدالعزيز الدولي في مجموع متوسط أوقات الانتظار لرحلات المغادرة والقدوم.
فيما حصل مطار الأمير نايف بن عبدالعزيز بالقصيم على المركز الأول في الفئة الرابعة للمطارات الدولية التي تقل فيها أعداد المسافرين عن مليوني مسافر سنوياً، بنسبة التزام 100% متفوقاً على المطارات المنافسة في مجموع متوسط أوقات الانتظار لرحلات المغادرة والقدوم.
وفي الفئة الخامسة للمطارات الداخلية حصل مطار القريات على المركز الأول، حيث حقق نسبة 100%، متفوقاً على جميع المطارات المنافسة في مجموع متوسط أوقات الانتظار لرحلات المغادرة والقدوم.
الأخ الكريم.. سبق أن طلبنا منكم بيان الأخطاء الإملائية التي تُشير إليها تكراراً، إلا أنكم تجاهلتم ذلك.
من الواضح من منسوبي صحيفة صبرة والقائمين عليها عدم المبالاة في موضوع الأخطاء الإملائية للمقالات الخبرية وهذا ماينتج عنه بعض الشكوك من قارئي الأخبار بصحة هذه الاخبار أساسًا. لذا فمن ناحيتي سأضطر للبحث عن صحيفة بديلة للقراءة منها.
أأسف اذا كانت لغتي قاسية بعض الشيء ولكن هذا ماينبغي.
شكرًا لكم ولمجهودكم ووفقكم الله.