أبو معن.. سامر ينجو من حادث تصادم مع “كرين” سيارته تحولت إلى حطام.. والأهالي يسألون: إلى متى تستمر الفجائع؟
أبو معن: شذى المرزوق، نداء آل سعيد
لا يكاد يصدق من شاهد حطام ما كان سيارة يقودها سامر الهاجري، أن هذا الشاب العشريني خرج منها سالماً معافى، سوى خدوش بسيطة لا تكاد تُذكر.
لكن رحمة الله كانت حاضرة عصر اليوم (السبت)، لتنقذ سامر من براثن كعدة للحفر (كرين) في الشارع العام بمسقط رأسه؛ أبو معن، حين ارتطمت مركبته (بكب بيضاء GMC، 2009).
ونقل الشاب من قبل الأهالي، إلى مستشفى القطيف المركزي، للاطمئنان إلى صحته.
وقال ابن خالة الشاب سامر، نواف الهاجري لـ”صُبرة” “إن الحوادث أصبحت مشهداً مألوفاً لدى أهالي أبو معن، فالشارع العام يخلو من كل وسائل السلامة المرورية، فضلاً عن سوء سفلتته ومطباته”.
أضاف نواف “لا يكاد يمر أسبوع دون أن نشاهد حادثاً، بعضها كانت مفجعة، فقدنا فيها أرواحاً”، لافتاً إلى أن البلدة الواقعة شمال غربي محافظة القطيف، تفتقد إلى مركز هلال أحمر، أو شرطة ومرور، “ما يزيد من معاناة الأهالي”.
وأشار الأهالي إلى أن المنطقة التي وقع في حادث اليوم، شهدت حوادث متكررة، كان آخرها قبل أسبوعين، وأدى إلى وفاة شخصين.
لله الحمد والمنه .. قدر الله ما شاء فعل .. الرجال اللي صار له الحادث ابن عمي .. بناء على كلام والده بأنه كان يرتدي حزام الأمان .. بقدرة الله نجا من الحادث بإعجوبة .. أخوني فل نتعض ولنلتزم بربط حزام الأمان لأنه حقا صمام أمان بعد الله .. والحمدلله على السلامة يابو حمد ?
طريق سئ من ناحية السلامة ولا يوجد اهتمام من توفير وسائل السلامة والتشجير وعمل دوار او اشارة ضوئية تعمل على تهدئة السرعة
معاناه طويلة ولم تنتهي
نرجوا ان تلاقي المنطقة اهتمام يواكب 2030
الدولة لم ولن تقصر وننتطر اهتمام المسئولين
اصبح هذا الطريق هاجس عند مرتاديه من كثرة الحوادث عليه ويجب وجود حل لهذه المشكله حيث ان الطريق يعتبر الشريان الرئيسي لجميع المناطق المجاوره له
ولا ننسى ان هذا الشارع يحتاج الى تكملة فهو متوقف منذ اكثر من 10 سنوات فهو مهم للحالات الطارئة
انا عند ذهابي الى العمل اعاني من الطريق الملتوي وكثرت المطبات تحتاج الى نضرة المسؤلين
شكرا لكم ولتغطيتكم المتميزة وابومعن ينقصها عين المسئول المستوصف مغلق ومستشفى صفوى بعيد والوصل الى هناك يعتبر مشقه كبرى للحالات الطارئة كالحوادث واسعاف الحالات المرضية الحرجة نأمل ان تكون تغطياتكم لمنطقة ابومعن والقرى المجاورة تنبيه للمسئولين بأن يتركو المكاتب والكراسي والخروج لمتابعة عملهم والألتفات لمطالبات وشكاوي الأهالي المستمرة .