على ذمة الربح: مشايخ القطيف “الدكاترة” بلا بكالوريوس.. و100 ألف دولار لمن يُثبت العكس مشايخ يصفون الطرح بـ "لا يسمن من جوع"، والشيخ الخميس يرد: الدكتوراه ليست مزيفة.. وامتحننا مجتهدون أكاديميون

القطيف، صُبرة: ليلى العوامي، شذى المرزوق

فيما أكد الأكاديمي الدكتور عبدالله الربح عرضه مكافأة مالية قيمتها 100 ألف دولار لمن يُثبت حصول حاملي الدكتوراه من مشايخ القطيف على شهادة البكالوريوس بطريقة أكاديمية “صحيحة”؛ رفض مشايخ في المحافظة هذا الزعم، واصفين إثارة مثل هذا الموضوع غير ذات جدوى.

وكان أستاذ علم الاجتماع المساعد في جامعة ولاية غراند فالي بالولايات المتحدة الربح قد جدد كلاماً نشره عام 2015، وزعم فيه أن “كل من يحمل لقب “الشيخ الدكتور” في القطيف لا يحمل حتى شهادة بكالوريوس معتمدة في بلد الجامعة المدعاة”.

“صبرة” عرضت كلام الربح على مشايخ حصلوا على شهادة الدكتوراه، وأكدوا حصولهم عليها من جامعة المصطفى في مدينة قم في وقت سابق، ولكنهم رفضوا الرد على هذا التحدي، موضحين أن الجامعة “غير مُعترف بها، ولكن شهاداتها غير مُزورة”.

الشيخ الدكتور محمد سعيد الخميس رد رداً أولياً على كلام الربح، واعداً برد تفصيلي في وقت لاحق، بعد انتهاء مراسم عزاء والدته (رحمها الله)، موضحاً أن المشايخ قدموا الامتحانات التحريرية والشفهية على أيدي مجتهدين أكاديميين في جامعة المصطفى، داعياً المشكك في شهاداتهم إلى التواصل مع إدارة الجامعة.

مؤهلات مُزيفة

“تحدي” الربح جاء في ندوة شارك فيها الربح ورضا الحواج عبر تطبيق “زوم”، الأربعاء الماضي، وأدارها خليل الفريح، وأثارت جدلاً في القطيف والأحساء. وتناولت الندوة “المؤهلات المزيفة”، بادئة بالتساؤل عن جدوى اقتنائها. وفيها قال الحواج إن “خطورة اقتناء هذه المؤهلات والتستر بها لممارسة بعض النشاطات الخطيرة مثل الاستشارات الأسرية التي قد تفضي إلى مفاقمة المشاكل الأسرية كالنصح بالطلاق وما شابه. فعندما يتخفى غير المتخصص بشهادة وهمية فإنه قد يضر الآخرين بما يطرح”.

فيما قال الربح إن المجتمع “بالغ في وضع هالة حول مسمى الدكتوراه، مما أغرى البعض بالحصول عليها بالطرق غير المشروعة”. وأضاف “هنا نجد خطورة ذلك على الجيل الجديد الذي يخير بين طريق العلم والبحث والطرق الملتوية ليحصل على المسمى نفسه. والميل للطرق السهلة موجود مما سيفضي إلى خلط الحابل بالنايل وضياع العلماء بين مدعي العلم”.

3  أسئلة

وإجابة على تساؤل المحاور عن كيفية كشف مدعي الشهادات؛ قال الربح “للأسف فقد دأب البعض على طلب قراءة رسائل الماجستير والدكتوراه للشخص المدعي الذي من حقه أن يشاركهم فيها أو يمتنع”. وأضاف “الحل هو أن يتم سؤاله 3 أسئلة لابد أن تكون إجاباتها حاضرة: ما الجامعة التي درست فيها؟ ما عنوان رسالتك؟ ما اسم المشرف على الرسالة؟ ومن يمتنع عن إجابة هذه الأسئلة سيبدو غير واثق بما عنده”.

100  ألف دولار

وتساءل المحاور: لماذا كل هذا الانزعاج من المؤهل طالما لن يستخدمه صاحبه في الحصول على وظيفة؟

فكانت إجابة رضا الحواج هي أن “المسألة ليست في الوظيفة، وإن كانت مشكلة الحصول على وظيفة بمؤهل مزيف، ولكن في الزيف الذي يصاحب الحصول على مثل هذه المؤهلات، وما يصاحبها من نتاج في وسائل التواصل الاجتماعي أو المؤلفات التي يكتبها الشخص”.

أما الربح؛ فقد أشار إلى التغريدة نشرها عام 1415، وعرضه مكافأة 10 آلاف دولار، وقال “مازال العرض قائماً”، وأضاف “مع تعديل بسيط بإضافة صفر ليصبح المبلغ مئة ألف دولار، وأنا أعلنها هنا أني مستعد لذلك ومن يثبت له حق مقاضاتي في ذلك. وأود أن أؤكد أن العرض يسري على محافظة القطيف تحديداً، لأن المعيار الموضوع لا ينطبق بالضبط على الأحساء”.

الدراسة الأكاديمية

وفي الندوة قدم الدكتور حسين العيسى مداخلة قال فيها إن “الدراسة الأكاديمية تحث على البحث العلمي، وقد يصل الإنسان إلى مستوى علمي بجهوده الخاصة خارج الجامعة ولكن هذا صعب ويحتاج لجهد كبير”.

وعلق الربح بقوله إن “دراسة البكالوريوس تركز على المعلومة + احترام المنهج، بينما الماجستير تركز على القدرة من التمكن من المنهج، فيما الدكتوراه تركز على تحدي المنهج ونقده”.

مشايخ يردون

وقد عرضت “صبرة” عرض الدكتور عبدالله فيصل الربح، على 5 مشايخ يحملون لقب “دكتور” في محافظة القطيف، وقد رفض أربعة منهم الرد على ما أشار إليه الربح، مما يحول دون ذكر أسمائهم عبر “صُبرة”. ولكن أحدهم اكتفى بالقول “موضوع لا يُسمن ولا يُغني من جوع”.

ورد آخر “أظنه نقاش غير مناسب في الإعلام”، مضيفاً أن “أكثر المشايخ أخذوا الشهادة من جامعة المصطفى العالمية، وهي تخضع لشروط القبول في مراحل البكالوريوس والماجستير والدكتوراه”.

وليوضح فكرته استشهد بتجربته الشخصية “حينما انتقلت لمرحلة الماجستير؛ خضعت لامتحان قبول مثل امتحان القدرات هنا. وخضعت بعد ذلك لكل الامتحانات المُقرة من الجهات التعليمية المختصة، ثم يخضع الطالب إلى مناقشة علمية”، مبيناً أن الكثير من رسائل الماجستير والدكتوراه الصادرة “مُصورة، وفي هذه الأيام (تُبث) عبر المنصات الإلكترونية”.

وأضاف “إن كان يقصد (الربح) أن الشهادة مُزورة؛ فهذا خطأ جزماً، وإن كان يقصد جامعة غير مُعترف بها في البلد، فهذا صحيح، وحالها حال الجامعات الخاصة غير المُعترف بها، و(لكن) لا يمكن أن نقول إنها مزورة”.

شيخ دكتور ثالث رد “تعلمون أن الكثير من المشايخ بذلوا في اختصاصهم أكثر من أربعين سنة دراسة وبحثًا وتحقيقًا، وتجاوزوا مرحلة الدكتوراه، لكن مشكلتهم أنهم لا يستلمون شهادة بالطريقة المألوفة في الجامعات، ولهذا يشتبه الأمر على كثيرين”.

رابع قال “أرى أنه لا داعي لإثارة هذا الموضوع، والأفضل التركيز على إبراز الطاقات العلمية في المجتمع، بدل التشكيك فيها”.

الخميس يرد مفصّلاً:

الدكتوراه لا تزيد في مقامنا شيئاً، لا في الدنيا ولا في الآخرة

الشيخ الدكتور محمد سعيد الخميس هو الوحيد الذي قدم رداً مطولاً على طرح الدكتور عبدالله فيصل الربح، تنشره “صبرة” نصه كاملاً:

بسم الله الرحمن الرحيم

والصلاة والسلام على أشرف الأنبياء والمرسلين سيدنا محمد واله الطيبين الطاهرين

أنا في خدمتكم ولي الشرف، ليس من باب الرد على تحدي الدكتور الفاضل عبدالله الربح، فنحن معشر المشايخ يفترض فينا التحلي بأخلاق القرآن وأخلاق محمد وال محمد، والتعالي عن سفاسف الأمور، وشهادات الدكتوراه لا تزيد في مقامنا شيئاً، لا في الدنيا ولا في الآخرة.

فإذا كان طلبنا للعلم وحصول بعضنا على إجازات الاجتهاد أو الدكتوراه لله جل وعلا ولخدمة المجتمع؛ فهو لله، وإن كان تحصيلُنا للعلم وحصولنا على الإجازات والشهادات لغير الله، وإنما طلباً للوجاهة الدنيوية وزخرفها؛ فبئست تلك الشهادات وتلك الإجازات وهذه العلوم والمعارف، لأنها سلوك لدرب الشيطان. وإذا كان لعموم الناس القدرة على الحصول على الشهادات العليا كالماجستير والدكتوراه؛ فهل نحن معشر طلبة العلوم الدينية مسخٌ من البشر، لا قُدرة لنا على تحصيلها…؟

ومن المعلوم أن إجازة الاجتهاد أرقى بمراقٍ من شهادة الدكتوراه، وقد حصل عليها بعضٌ من طلبة العلوم الدينية في بلادنا الحبيبة، كما لا يُخفى عليكم. وإنّ عملية التشكيك ابتدأت مُنذُ وجود آدم على وجه البسيطة، وهي باقية إلى يوم القيامة، فلقد شكك كثيرٌ من البشر في عِلم الأئمة وأولي العزم وجميع الرسل والأنبياء والأوصياء والتالين لهم عليهم السلام.

وإنما سأجيب على تساؤلاتك الراقية، تلبيةً لحضرتكم وإجلالاً لمقامكم، ورفعةً لشخصكم الكريم، وبياناً للحقيقة، وكشفاً للواقع، وجبّاً للغيبة والنميمة والبُهتان والكذب والغرور والكبر والجهل المركب، واتهام الأخرين جِزافاً بغيرِ دليل قاطع، ولا برهان ساطع، ولا قرائن لفظية مُتصلة أو منفصلة، ولا قرائن عقلية أو ارتكازية، فلعمري ثم لعمري إن هذا لهو الكذب البواح من غير حياء ولا تأدب، ولكم مني ومن المشايخ حملة الشهادات العليا أسمى آيات الشكر والعرفان والامتنان على تقصيكم للحقيقة وسعيكم لبيانها وكشفها للناس.

وأنا في الوقت الحالي مشغول بعزاء فاتحة أمي الحنون خادمة أهل البيت عليهم السلام، المرحومة الحاجة خديجة سعيد فاضل القطري، التي وفقت لخدمة أهل البيت عليهم السلام، سبعاً وسبعين عاماً، وأوقفت نفسها وأولادها وكل ما تملك لهم عليهم والسلام، وبعد الانتهاء من مراسم العزاء سوف ألبي طلبكم الكريم، وأجيب على تساؤلاتكم الراقية، وسوف أوصي المشايخ الكرام من حملة شهادات الماجستير والدكتوراه بتلبية طلباتك والتجاوب معك، علماً بان هنالك مجموعة من المشايخ من حملة شهادات الماجستير والدكتوراه من جامعاتنا السعودية العريقة، فهل يشكك هذا الدكتور الفاضل في جامعاتنا في بلادنا الحبيبة، أو يعقل هذا الرجل ما يقول عبر تحديه، وهل لديه القدرة على تحمل المسائلة القانونية.

كما أشير إلى أن هنالك بعضاً من المشايخ من كل بلدان الخليج العربي قد حصلوا على شهادات الدكتوراه من جامعة المصطفى صلى الله عليه وآله وسلم، وهي الجامعةُ العريقة المهيمنة الحاكمة على كل حوزات قُم المقدسة، وهي أرقى صرح علمي لمذهب أهل البيت عليهم السلام، حيثُ يجب على عشرات الألوف من طلبة العلوم الدينية الدارسين فيها والدارسين في أروقة الحوزات العلمية أن يقدموا امتحاناتهم التحريرية والشفهية على أيدي جمعٍ من المجتهدين الأكاديميين، وأنا واحدٌ من طلبة العلوم الدينية المتخرجين من هذه الجامعة العريقة، وبإمكان أي مشككٍ التواصل مع إدارة الجامعة، لتحقق من ذلك، ومع ذلك سأرسل لكم ما طلبتم، تقديراً وكرامة.

خادمكم الصغير محمد سعيد الخميس.

اقرأ أيضاً

الدكتور عبدالله الربح يعقّب: بعيداً عن التجني

‫46 تعليقات

  1. بغض النظر عن صلب الموضوع، أحب أن أوجه شكري وتقديري لصحيفة صبرة الإلكترونية على هذا الطرح الراقي وإثارة هذا النوع من المحتويات الجريئة وإثراء القراء وتنويرهم. نحن فعلاً بحاجة لهذا الشكل الإعلامي الجديد والحيادي.

  2. اولاً : تحدٍ لا فائدة منه ولا يخدم أي منهج علمي يبحث عن إثراء المعرفة و زيادة الوعي.

    ثانيًا : هذا النوع من التحدي يجب أن يكون مبنياً على معطيات بحثية، فهل هي كذلك، أم كانت ارتجالاً؟

    ثالثًا : الدكتور عبدالهادي الفضلي (أعلى الله مقامه) ليس مجرد دكتور أو مجتهد بل مفكر عمل على إثراء الفكر الأسلامي والأنساني طوال مسيرته العلمية، وهو أحسائيٌ أحب أرض سيهات و أهلها، وبادلوه المشاعر ذاتها، ولكن هناك في ارض القطيف من تتشرف درجة الدكتوراة ان تنسب إليه لغزارة علمه و توسع ثقافته، فلنرتفع عن الألقاب ونذهب عميقاً في حوارٍ هادف وبناء .

  3. الأخ الكريم.. السلام عليكم..
    نرجو ملاحظة أن الدكتور الربح عرض المبلغ في لقاء مفتوح عبر زوم وليس عبر صحيفة “صُبرة”. صُبرة فقط غطت اللقاء. كما تجد الإشارة إلى أن الدكتور الربح حدد ما يلي: شهادة دكتوراه، شهادة بكالوريوس، يحملهما شيخ، من القطيف. الذين لا يحملون الدكتوراه غير مشمولين بالموضوع، والذين من خارج محافظة القطيف غير مشمولين أيضاً.

  4. كيف سيتم تسليم المبلغ المقرر لهذا التحدي الان ؟!

    اعرف احد المشايخ الكرام بكالوريوس هندسة نظم من جامعة البترول واخر ماجستير من جامعة الملك سعود

    الدكتور الفضلي يرحمه الله كان عميدا لقسم اللغة العربية في جامعة الملك عبدالعزيز بجدة

    اتبرع بنصف مبلغ التحدي هدية لصحيفة صبرة
    فخذوه من المذكور
    لاتنسون

  5. طريقة حلوة للتحدي… اتحدَّ وأنت تعلم أنّ أحدًا لن يضع شهادته؛ لأنّها من إيران, وربما كانت فيها صورة لـ(ـشخصين) أيضًا فيزداد الخوف.

  6. شيء مضحك حقا النخوة الدينية لدى البعض ودفاعهم عن اي عمامه ومهزلة بحق كل ماطلبه الدكتور الربح طلب عادي لماذا شخصنة المواضيع
    اتعرف ماذا بترتب عليه لقب كهذا ان لم تكن تفهم ايها القارئ يترتب عليه مقام علمي ولا انكرها لدى بعض الشيوخ ولكن ليس كل شخص متكلم دكتور وليس كل دكتور شخص متكلم اباءنا الاوليين رحمهم الله كان من ادبهم حب الاستماع للخطيب وخطبته وكانوا يتباهون بالشيخ الفلاني والعلاني على خطبته الرصينه ويعتبروه دكتور للاسف صارت الالقاب وسيلة للدخول لقلوب الناس اكثر والشيخ بشر يطمح ايضا لعلو منزلته ورفعته بين ابناء مجتمعه لكن بالحق.
    اولادنا يدرسون الماجستير في جامعات اوربية وامريكية وتطلع ارواحهم لنيل الشهادة ونجد فلان وعلان وان كان شيخ لانعرف متى درس ومتى انهى ولارحلته العلمية حتى الحوزة لما تمنح درجة الاجتهاد اتحدى احد يعرف مناهجها الراسية وبحثها العلمي وعلى اي مخرجات بحثية اعتمدت لمنح هذه الدرجه اصلا ماتعرف ماذا يدرسون.

    نتامل ان يكون طرح الدكتور الربح وتحديه ان يتمخض عن اجابه ذات مصداقية من بعض الشيوخ هداهم الله ترى مافيها شي اثبت لما لا .مو كل عمامه عمامه ولا كل دكتور دكتور.

    ارجو اني اوصلت الهدف

  7. مصيبة لما يصبح المعلم او الدكتور مغرور بشهادتة فكانا الأجدر به ان يبحث وبعده يتكلم
    فكل مجتمع القطيف بل العالم الاسلامي يعرف الدكتور الشيخ عبدالهادي الفضلي فكان دكتور اللغة العربية بجامعة الملك عبد العزيز رحمه الله بجده ومعروف الشهادات التي حصل عليه من جامعات معترف به دوليا ولذلك ما كان من هذا المتكلم الا ان يضغط بضغطة زر ليعرف من هو الدكتور الشيخ عبد الهادي الفضلي وما قدمة من مؤالفات وبحوث قيمة للعالم العربي والإسلامي ولكن هناك من يطلق كلام جزاف من اجل الشهرة والهرطقة وأطن انه يبحث عن الشهرة

  8. متوقع هذا الكلام، لان المتخرج من جامعة بريطانية لايقيم وزناً لشهادات الجامعات غير البريطانية، وكذلك المتخرج من جامعة فرنسية لايقيم وزناً لشهادات الجامعات غير الفرنسية، وأيضاً المتخرج من جامعة امريكية لايقيم وزناً لشهادات الجامعات غير الامريكية …. وهكذا.

  9. والله يادكتور مو كل دكتور وعنده شهاده يعني هو الأفضل لأنه ساعات تكون مجتهد بحياتك العلميه بس أخلاقك معى الناس مو بمقام الدكتوراه عن نفسي ماأعتبر كل دكتور دكتور ياكثر الدكاتره إلى ماتفهم شيء تروح له تتعالج عن رأسك يعطيك حبوب حق بطنك. بكل الحياة لما تكون راقي وأسلوبك مثقف وفاهم في جميع جوانب الحياة هنا تكون انت ماتحتاج هالورقه الى انت تقول انك اخد الدكتوراه الدكتوره والماجستير وكل شيء موبس بشهادة وورقه التعامل والأسلوب والأخلاق هو يحدد مستوى فهمك وعقلك ووين توصل الشهاده موشرط أنها مقياس الرجل أنه فاهم

  10. قال الامام الكاظم(ع):
    (يَا هِشَامُ لِكُلِّ شَيْ‏ءٍ دَلِيلٌ وَ دَلِيلُ الْعَاقِلِ التَّفَكُّرُ وَدَلِيلُ التَّفَكُّرِ الصَّمْتُ وَلِكُلِّ شَيْ‏ءٍ مَطِيَّةٌ وَمَطِيَّةُ الْعَاقِلِ التَّوَاضُعُ‏ وَكَفَى بِكَ جَهْلًا أَنْ تَرْكَبَ مَا نُهِيتَ عَنْهُ)

    كان أولى بالدكتور الربح أن يتفكر قليلاً قبل تعجُلِه بمثل هذا القول الذي لا يليقُ بمكانته العلمية ولا يمُتُ للواقِعِ بصلة، عجيبٌ أمرُ البعضِ ادعاءهم ما ليس لهم بِهِ عِلم ولا معرفة.
    أوَ لم يكن أولى للمجتمع لو أن الربح تبرع بماله لمن يحتاجه من الفقراء المتعففين، إلا أنه اتبع غرور هواهُ فضلاً عن البحثِ والتقصي عن الحقيقة المغيبةِ عن بصيرته ولو أنه اجتهد ولو بمقدارٍ بسيط لتراءت له الحقائق لكنه قرر أن يضرب بالحقيقة عرض الحائط متبعاً هواهُ دون أي برهانٍ ولا دليل.
    أختم كلامي للمشايخ الفضلاء وطلبة العلوم الدينية بما هم أعلم بِهِ مني إلا أنني أذكره فإن الذكرى تنفعُ المؤمنين إذ يقول الإمام الكاظم (ع):
    (يَا هِشَامُ لَوْ كَانَ فِي يَدِكَ جَوْزَةٌ وَقَالَ النَّاسُ فِي يَدِكَ لُؤْلُؤَةٌ مَا كَانَ يَنْفَعُكَ وَأَنْتَ تَعْلَمُ أَنَّهَا جَوْزَةٌ وَلَوْ كَانَ فِي يَدِكَ لُؤْلُؤَةٌ وَقَالَ النَّاسُ إِنَّهَا جَوْزَةٌ مَا ضَرَّكَ وَأَنْتَ تَعْلَمُ أَنَّهَا لُؤْلُؤَةٌ)

  11. اذا تحقيقك هادف حقق في شهادات الاطباء خاصتاً الاجانب في المستشفيات ابرك لك من هذا الهراء فكم من المواطنين عانى او فقد حياته بسبب اخطاء الاطباء ذو الشهادات المزورة اين انت من هذا التحقيق اذا كان هدفك هو خدمة الوطن والمجتمع

  12. بسم الله الرحمن الرحيم
    ملف خطير تفتحه صبرة، وجدير بها فتح مثل هذه الملفات..
    مهم أن نعي أن نقد الداخل الشيعي لا يعني الانتقاص من الدين بشكل عام، أوتضعيف المذهب، كما يرى الكثير، بشكله الخاص.
    فنقد الذات هنا هو بمثابة ضمير الجماعة ونفسها اللوامة.
    نسمع الكثير عن حملة الشهادات المزورة والمزيفة في كل المجالات، ونستاء كثيرا حين نعلم أن منهم من يتقلد منصباً ليس أهلاً له، أو يباشر عملا قد يؤثر بطريقة أو بأخرى على أرواح الناس وأرزاقهم، ونطالب الجهات المعنية أن تقتص للمجتمع منهم وتقصيهم عن مكانتهم، فما بالك بمن عمله التعاطي مع المعتقدات والأفكار؛ إن كان قد انتحل شهادته أو زورها، أفلا يحق لنا أن نستاء ونغضب؟!! ألا يحق لمن يعرف عنهم أن يميط اللثام عن وجوههم لنعرفهم؟ ونميز الخبيث من الطيب، والصادق من الكاذب؟!! ألا يحق لنا أن نطالب بإقصائهم عن مكانتهم.
    هذا من جهة أهمية الموضوع وحيويته.
    لكن من جهة ثانية.. كان جدير بالدكتور الربح أن يتحرى الدقة في طرحه، فلو قال: أغلب الدكاترة المشايخ، أو جلهم، أو أكثرهم ، أو حتى لو وضع نسبة مئوية وغلّبها بحيث لا تصل لسقف الواحد الكامل 100% ؛ لكان ذلك أدعى أن يستمع له عامة الناس إن كان همه تنويرهم، ولتضاعفت فرصه في الفوز إن كان همه المناطحة والربح.
    أما أن يعمم ذلك فهو بها قد حشر نفسه في زاوية ضيقة، فيكفي أن يكون أحد الدكاتر المشايخ قد حصل على شهادته بطريقة صحيحة من جامعة لها اسمها ليخسر لربح من جهتين.
    الأولى.. خسر المال الذي وضعه مكافأة لمن يثبت مانفاه، والجهة الثانية .. يكفي أيضاً شهادة واحدة صحيحة ليتشبث بها البسطاء، ويزيد صراخهم وضجيجهم، وينسون باقي الشهادات والأسماء والشخوص المزورة.
    نعم لن يلتفتوا إلا إلى مايكسر التحدي، سينسون لب الموضوع وخلاصته، ويمسكون بطرفه المتهالك.

  13. أضم صوتي الى الدكتور عبد الله الربح وطلبه دليل ثقته وصمت المعنيين عن تحديه دليل صوابيته ,فهل ياترى يصعب عليهم ذكر الجامعة وسنوات الدراسة ورسالة الدكتوراه لكي يستفيد المهتمون منها؟!. والردود الذبابية لاتقلل ولاتحط من مكانة الدكتور الربح ,الذي تتحدث عنه غزارة ابحاثه ,بالنسبة الى سنوات مابعد الدكتوراه, وليس وجاهة عائلة او منطقة او منصب ديني او دنيوي.

  14. ولدي عبدالله الربح عندك 100 الف دولار ومستعد تعطيعا لأي رجل دين يثبت لك انه يمتلك شهادة دكتوراه !!
    اولا ياكثرهم عندنا في القطيف
    ثانيا وفر على نفسك هالمبلغ وبدل ماتسفته في هالأمور التافهه تصدق به على الفقراء والمحتاجين يابو مية ألف دولار

  15. السلام عليكم،،
    سيتم نشر تعليقكم على الموضوع في حال تحليتم بالشجاعة الكافية وإظهار اسمكم الصريح، كما فعل الدكتور عبدالله الربح بالتعبير عن رأيه باسمه وصفته. أما التخفي وراء اسم مستعار والنيل من شخص الكاتب فهو أسلوب رخيص لا نقبل لـ “صُبرة” أن تكون طرفاً فيه. سنكون في خدمة التعبير عن رأيكم في حال إفصاحكم عن هويتكم.

  16. من وجهة نظري ان طرح هذا الموضوع من قبل صحيفتكم الموقره من الأصل هو مضيعة وقت

    و الدكتور الربح يحفظ فلوسه عنده احسن ولا يراهن على هرطقات و كلامه صعد أو نزل خله يحتفظ فيه لنفسه احسن

    والسلام

  17. انا اشوف لو الربح يقدم ال 100000دولار
    لخريجي الثانوية الذين لم يوفقوا في الحصول على مقعد طالما لديه هذه القدرات الماليه وتكون انفع وله الاجر الوفير بدلاً من الدخول في صراع مع من حصل على الدكتوراه من مشايخ بلدته
    موضوع نعم لايغني ولايسمن من جوع وفيه شيء من الحسد !!!!!!!!

  18. السلام عليكم،،
    سيتم نشر تعليقكم على الموضوع في حال تحليتم بالشجاعة الكافية وإظهار اسمكم الصريح، كما فعل الدكتور عبدالله الربح بالتعبير عن رأيه باسمه وصفته. أما التخفي وراء اسم مستعار والنيل من شخص الكاتب فهو أسلوب رخيص لا نقبل لـ “صُبرة” أن تكون طرفاً فيه. سنكون في خدمة التعبير عن رأيكم في حال إفصاحكم عن هويتكم.

  19. جميل أن يطرح هكذا مناقشة حول مصداقية الشهادات المعنية
    ولكن الأسوأ أن تشكك في نزاهتها وفي مقدرة مشايخنا الكرام على النيل عليها وكأنها حكر على فئة دون فئة
    والأخزى من ذلك تعليقات بعض مرضى القلوب الذي استغل هذا الطرح وبث سمومه على التشيع بالنيل من العلماء والمراجع والخمس للتشكيك بهم .

  20. كفرد من أفراد المجتمع أحمل مؤهل أكاديمي كافحت من أجل الحصول عليه يزعجني كثيراً وجود شهادات مزورة سواء كان حامل هذه الشهادات المزورة أجنبي أم غير أجنبي لأنه وبكل بساطة سيأخذ مالا يستحق من الوظائف وسيتسبب بكوارث.

    دعونا لا ننجر وراء العاطفة ونقول بأن الدراسة الحوزوية وبحث الخارج أصعب من الحصول على شهادة الماجستير أو الدكتوراة وذلك لأن أبواب العلوم كثيرة ومستوى صعوبتها متفاوت فلا يستطيع شخص أن يحكم على مرحلة الماجستير أو الدكتوراة إلا من مجال تخصصه الأكاديمي ونفس الأمر ينطبق على العلوم الدينية.

    طريقة طرح الدكتور الربح غير مناسبة من وجهة نظري وغير صحيحة لأنه أطلق حكمه وتحديه من غير أن يكون لديه دليل على مايقول. كان من الأفضل أن يقوم على سبيل المثال بطلب التحقق من الشهادات الأكاديمية عبر الإستفسار من صاحب الشهادة عن اسم الجامعة المانحة ومن ثم التواصل مع الجامعة للتأكد بدلاً من إثارة مثل هذه الزوبعة ليس لأن المقصودين بطرحه رجال دين فقط وإنما لأن لكل شخص احترامه ككيان إنساني وفرد من المجتمع.

  21. السلام عليكم،،
    سيتم نشر تعليقكم على الموضوع في حال تحليتم بالشجاعة الكافية وإظهار اسمكم الصريح، كما فعل الدكتور عبدالله الربح بالتعبير عن رأيه باسمه وصفته. أما التخفي وراء اسم مستعار والنيل من شخص الكاتب فهو أسلوب رخيص لا نقبل لـ “صُبرة” أن تكون طرفاً فيه. سنكون في خدمة التعبير عن رأيكم في حال إفصاحكم عن هويتكم.

  22. نعم أخي أبا حيدر هناك بعض من المشايخ حفظهم الله حصلوا على درجة البكالوريوس والماجستير وأيضا الدكتوراه من جامعات المملكة . فلا ينبغي أن تثار مثل هذه الأمور

  23. السلام عليكم،،
    سيتم نشر تعليقكم على الموضوع في حال تحليتم بالشجاعة الكافية وإظهار اسمكم الصريح، كما فعل الدكتور عبدالله الربح بالتعبير عن رأيه باسمه وصفته. أما التخفي وراء اسم مستعار والنيل من شخص الكاتب فهو أسلوب رخيص لا نقبل لـ “صُبرة” أن تكون طرفاً فيه. سنكون في خدمة التعبير عن رأيكم في حال إفصاحكم عن هويتكم.

  24. مشایخ قصیري النظر لیس لهم أي أثر في الإصلاح الإجتماعي العملي جل همهم جمع المال والتحایل علی البسطاء باسم الدین لملئ جیوبهم من عرق الناس..والأمر التطاول علی أهل الدین الحقیقیین وبث الفتن بین الناس لسفاهة عقولهم فهم علی الدین وباء…الإسلام یرید تقوی وعلما وعملا.

  25. للاسف الشديد ان بوصلة التشيع انحرفت بعيدا عن منهج محمد وال محمد صلوات الله عليهم اجمعين وأكثر المراجع اليوم هم غاطسوان في الفكر الشافعي منذو تأسيس حوزة النجف الى الان. فعلم الأصول وعلم الرجال والاجتهاد أخذوه من النواصب والشوافع ودرسوه في الحوزات وخرجو به ما يسمى علماء وطلبة دين شيعة.
    التشيع تحول إلى كهنوت ثلاثي وهو المرجع والتقليد والخمس.
    هناك أشياء كثيرة تخفى على الشيعي العامي.

  26. رحم الله الدكتور الشبخ احمد الوائلي …. دكتوراه
    شيخ غالب الحماد…….. ماجستير من جامعة سعودية
    و غيرهم الكثير و الكثير

    يا دكتور الربح….. عطني المكافأة ….ولكن عليك ان تفهم و وتعي ان من يتحد العالم بلغة التحدي هو جاهل بجهل مركب … فاقد للهوية الفكرية … وهذا دليل على ان هناك صعوبة في فهم الامور .

  27. أعتقد ان هنالك سوء فهم في النقل او أن الدكتور الربح خانه التعبير. فمن الصعب بمكان ان ترى رجلا أكاديميًا يحمل شهادة الدكتوراة ان يسقط الى هذا المستوى المتدني من الفكر وقلة العبارة. بحثت عن سيرة الدكتور الربح الذاتية ظنا مني أنه متخرج من احدى الجامعات المرموقة في الولايات المتحدة مثل جامعة MIT أو جامعة Georgetown أو جامعة Yale فلم أرى ذلك. بعدها اعتقدت انه يدرس في احدى هذه الجامعات فلم أرى ذلك أيضا. ثم استمعت الى بعضا من محاضراته فلم أرى فيها ذلك العمق الفكري والأكاديمي. لذلك أعتقد برغم ان تخصص الدكتور الأولي في الأدب الا أنه ضاقت به العبارة ولكني لم أستطع ان أفهم كيف أن أكاديميًا يسقط في وحل التحدي بأن يعرض مئة ألف دولار لمن يرى غير مايراه وهو يعلم ان هذا الأسلوب من التحدي هو أسلوب الضعفاء الفاقدين للحجة والمنطق والإقناع. لذلك أعتقد انه لربما النقل لم يكن دقيقا كما يجب أو أن بقاء الدكتور خارج البلاد ربما جعل منه انه فوق المستوى الأكاديمي لمجتمعه. أخيرا أحيل الدكتور الى ابن منطقته البرفسور رضي المبيوق ليتعلم منه شيئا من العلم والتواضع والأخلاق.

  28. الغريب ان جامعة المصطفى في ايران لا يوجد بها برنامج دراسي للدكتوراة ولا تمنح درجة الدكتوراة …
    http://www.mou.ir

    ونظام الدراسة في الحوزات وهي اشبه بحضور ندوات دون اختبارات تحصيلية فعلية تقيس التحصيل العلمي للطالب … بمعنى يكفي حضورك وقضاء وقت من الزمن للاستماع لتنتقل من مرحلة المقدمات إلى مرحلة السطوح والله العالم لمستوى التحصيل العلمي والاستفادة التي نالها الحاضر للمحاضرات ومدى استيعابه وفهمه ليصبح بعدها شيخا بين الناس.

    بحث الخارج هو مقياس فعلي لتحصيل العلمي لطالب العلم … يفترض ان يكون مكتوبا ومدون وقابل للنشر، لذلك فعلا نتمنى تصنيف المشايخ الذين عملوا بحث الخارج ونوعه وموضوعه ومجاله بمعنى التخصص الدقيق الذي تناوله ونال بموجبه درجة المشيخة.

    (هل يستوي الذي يعلمون والذي لا يعلمون).

  29. كفيه انه دروس علوم اهل البيت وعلمونا جزاهم الف خير عنا وعن المؤمنين
    الدكتوراة لاتقدم او تأخر علم اهل البت تاج على الرأس
    ونحن اتباع اهل البيت متعلم منبروحك مشايخنا أحكام الدين في المساجد .
    أحكام الصلاه والصوم والسهو

  30. شوف ماني من جماعة معممين والا اعرف ان دكتوراة ماعندهم بعد بس الحق ينقال انت بعد تدور شهرة وتتكلم عن امور مو في اختصاصك اليوم مشايخ قبلهاامور الحياة الزوجية وقبلها الفانشتات شفت ماحد طق لك خبر ولادارين عن هوا دارك قلت اتكلم عن مشايخ القطيف تدري لان بكذا توصل لمبتغاك وهو الشهرة مبرووك وصلت لها

  31. بسم الله الرحمن الرحيم
    اللهم صل على محمد وآل محمد

    أخ عبد الله الربح، اعتذر لا استطيع ان اعطيك لقب الدكتور فأنت غير مستحق ولا شهاداتك ترقيك.
    وحي الله لكل شيخ دكتور أولهم الشيخ الوائلي رحمة الله عليه وأمثاله
    دام بركاتكم.

  32. يكفي أني تعلمت على يد هذه الفئة المحترمة أمور ديني وحبي لأهل بيت النبوة ، وتعلمت الأخلاق وحسن التحدث مع الكبير والصغير وغيرها من الصفات الحسنة ولله الحمد.
    لم اتساءل يوما ما عن الدرجة العلمية لهذا الشيخ او ذاك.
    ان اكرمكم عند الله اتقاكم وليس اعلاكم مسمىً
    مافائدة الشخص الذي يحمل درجة علمية معينة وهو قليل أدب لايحسن التحدث مع أحد ولا يحترم أحد؟!

    وهل حصول الشخص على درجة الدكتوراه ستجعله ملاكاً لن يخطيء ولن يتستر وراء هذه الدرجة العلمية لممارسة دور خطير( حسب ماذكر في التقرير) ؟!
    عجيب☺️

  33. الجميل اننا تشن حملة وغضب على الدكاترة والمهندسين الأجانب اللذين عبثوا بالبلد بشهادات مختلطة التصنيف
    بين مزور وبين جامعات وهمية او جامعات لا تخضع للأعراف الدولية في التصنيف والمقاييس .
    .
    .
    وهي علوم دنيوية كما يحلو للبعض أن يستخف بالعلوم الطبيعية بشتى أنواعها .
    لكننا جاهزون لان ندافع عن شهادات مختلطة عندما يتعلق الأمر بمعمم

  34. أين الدكتور الربح عن الشيخ الدكتور عبد الهادي الفضلي رحمة الله عليه عميد كلية الآداب بجامعة الملك عبد العزيز بجدة وهذا مثال بسيط فاليتطلع على كتبه والخاصة ومناظراته لكم كل الود والاحترام

  35. اخي الدكتور فقط تواضع قليلاً وزر حوزة النجف واجلس بدرس البحث الخارج لأحد المراجع لتعرف ان شهادتك الجامعية الاخيره ليست بمستوى مايدرس بالحوزه. لن تخسر شيئا فقط درس واحد وننتظر ردك عزيزي الدكتور بصدق.

  36. السلام عليكم.
    بصراحة هذا الموضوع أصبح مشكلة عالمية وليس في القطيف فقط، فبين ليلة وضحاها يضيف الشيخ أو السيد لقب الدكتور قبل اسمه على وسائل التواصل ونحن نعلم تماما أنه لم يتابع هكذا دراسة.
    أنا فقط أطلب ممن يريد إضافة هذا اللقب أن يبين لنا اطروحته والمشرف عليها أو يعرض لنا فيديو المناقشة لأن المسألة أصبحت موضة.

  37. شخص غير مهذب
    من لا شي ويتعجرف بحصوله على درجة علمية ويتهم الغير بعدم حصوله على شي من الدرجات العملية
    اعتقد انه الواقع الذي يعيشه هذا الشخص … انعكس سلبا
    ومن المحزن أن يكون هذا واشكاله هو من يقيم طلبة العلم
    لربما كانت ١٠٠دولار لا يحلم بها والآن أصبح يتحدى بها

  38. هناك شيئ سبق ان قلته للاخ الدكتور: فرق بين شهادة مزورة وجامعة غير معترف بها
    فللجامعة الحق في اصدار الشهادات الاكاديمية وفق نظامها و في حين ان التدرج الكلاسيكي هو البكالوريوس ثم الماجستير ثم الدكتوراة ، هناك بعض الجامعات في الدول الغربية منحت شهادات دكتوراة لصغار في السن لم يعبروا في مسيرتهم العلمية المراحل المعتادة بما في ذلك سنوات الدراسة في المدرسة و تشكلت هيئات اكاديمية للنظر في طاقاتهم غير المعتادة و منحتهم شهادات وصلت للدكتوراة بناءً لذلك.

  39. عشناوشفنا والله…ليه طيب كل هذا الحماس ياسماحة الدكتور..رفقا .وبعدين ليه تخصيص مبلغ مالي …بصراحة اسمحلي اقولك يامتعلم انه اسلوبك في طرح الموضوع بعيد جدا عن اللباقة والادب تحياتي…

  40. لا الموضوع ولا صاحبه يستحق أن يضيع الانسان جهدا في الرد عليه. والاجداد قالو: ( اللي ماله خانة يختن السنانير)
    واستغرب من صبرة طرح مثل هذه المواضيع.

  41. لعلي أعي ما يتفضل به الدكتور الربح وأنا لست من طلبة العلوم الدينية ولكني احمل شهادة الماجستير في تخصص آخر وهو التشخيص المعملي لكن أرى أن طريقة تحديه لطلبة العلوم الدينية بعرض مبلغ مالي لا يمكن أن يكون طلبا مؤدبا وإن كان في معرض التحدي فأنا أعرف طلبة علوم دينية في القطيف درسوا البكالوريوس وحصلوا على درجة الماجستير من جامعات سعودية واحدهم تقلد منصبا وظيفيا حكوميا فهل يأتون للاخ الدكتور الربح ليتفضل عليهم بتصديقها أو يدفع لهم مبلغ التحدي ليفوزوا بهاكذا تحدي
    ليته كان أكثر تأدبا في طلبه

زر الذهاب إلى الأعلى

صحيفة صُبرة : https://www.sobranews.com

×