[صور] برّد الجوّ.. فبدأ “تسجين” النخيل
القطيف: صُبرة
“التسجين” مهنة ريفية قديمة، وتعني تقطيع جذوع النخيل، وتقليمها، تمهيداً لاستخدامها كمادة بناء خشبية في أسقف المنازل والجسور. كما تُستخدم الجذوع، أيضاً، في أسقف القبور، وشواهدها.
المهنة انقرضت؛ لكن في القطيف متطوعين ينشطون سنوياً في مثل هذه الأيام، ويختارون النخيل المعمّرة، لـ “تسجينها”، وتقديم جذوعها إلى مقابر القطيف.
الصور التالية؛ ترصد ما حدث صباح اليوم (الجمعة)، في نخل “الصبيخة” ببلدة القديح، من قبل جماعة التسجين في بلدة البحاري.
(تصوير: فتحي عاشور).
اقرأ أيضاً
صدّق أو لا تُصدِّق.. كلمة “العافية” قد تكون “ضدّك” بالقطيفي والحساوي