سارة الفرج مكافحة فيروسي “كورونا” قائدة لخدمات الرعاية الإكلينيكية في الرياض تحمل بكالوريوس الجراحة و"بوردين" في طب الأطفال
القطيف: شذى المرزوق
بعد دورها في التصدي لفيروسي كورونا الشرق الأوسط والمُستجد طوال 6 سنوات، مزودة بخبرات طبية واسعة، باشرت الدكتورة سارة حسن باقر الفرج الأحد الماضي، مهام عملها الجديد “قائدة خدمات الرعاية الإكلينيكية” في العاصمة الرياض، بعد صدور قرار إدارة التجمع الصحي الثاني في المنطقة الوسطى بتكليف بهذه المهمة.
وكانت الدكتورة الفرج، المنحدرة من بلدة العوامية، شغلت عدة مناصب في مستشفى الأمير محمد بن عبدالعزيز، وهي: مديرة مركز “كورونا” ومكافحة العدوى في الرياض بين أبريل وأغسطس الماضيين، ومديرة مركز “كورونا” في الرياض بين 2016 و2020، ومدير مكافحة العدوى بين 2014 و2016.
سجل الفرج حافل بالمناصب، فهي طبيبة أطفال في الشؤون الصحية بالحرس الوطني بين 2010 و2012، وطبيبة أطفال مقيم في الجهة ذاتها بين 2006 و2010.
وسارة – وفقاً لما أورده نادي السلام في العوامية على موقعه الإلكتروني – حاصلة على بكالوريوس في الطب والجراحة عام 2005 من جامعة الملك عبدالعزيز في جدة، وتحمل شهادة البورد السعودي في طب الأطفال عام 2010، وأيضاً شهادة البورد العربي في طب الأطفال عام 2011.