حسين حسن الجامع “قطيفٌ” وحسبكَ من واحةٍ تناغم فيها الهدى والندى يخاصرها النخل بين الحقول ويطرب فيها السنا منشدا ويحضنها البحر في لهفة إليها.. ومنها انتهى.. وابتدا يذكّرها الغوص وال ” أو يا مال “ وما أقرب العهد.. أو أبعدا لكِ الله.. ما زلتِ ولّادةً وكم لكِ زفّ الهنا.. مولدا يحفُّ بك المجد حفّ الشعاع … تابع قراءة القطيف.. واحة الحب والجمال
انسخ والصق هذا الرابط إلى موقع الووردبريس الخاص بك لتضمينه
انسخ والصق هذا الكود إلى موقعك لتضمينه