الشاعر الفلسطيني مصطفى أبو الرز يعود إلى القطيف.. ويُهديها قصيدة قال لـ "صُبرة": عشتُ فيها 40 سنة وأحببتُ سكانها
القطيف: صُبرة
قال الشاعر الفلسطيني مصطفى أبو الرزّ إن القصيدة المنشورة اليوم عبر وسائل التواصل الاجتماعي، ليست الأولى في حب القطيف، بل هي واحدة من قرابة 20 قصيدة كتبها في هذا الجزء الغالي من المملكة العربية السعودية.
وفي حديثه لـ “صُبرة” قال أبو الرز إنه عاش 40 سنة في المحافظة، وعاشر أهلها وأحبهم، مضيفاً أنه أحب البشر والمكان، منذ بداية وصوله إلى القطيف سنة 1977م.
وقد عمل أبو الرز معلماً في المحافظة، ثم في مكتب التوجيه التربوي (مكتب التعليم حالياً)، قبل أن ينتقل إلى شركة مدارس القطيف الأهلية في الوقت الراهن.
وأضاف “5 من أولادي وُلدوا في القطيف، هم: ريم، الحسن، محمد، عبدالرحمن، عمر”. وقبل مجيئه إلى القطيف عاش في السفّانية، وقبلها في منطقة جازان.
وكانت وسائل التواصل الاجتماعي، في القطيف، قد تداولت قصيدة الشاعر المولود في فلسطين سنة 1948. وقد كتبها أبو الرز مطلع الشهر الميلادي الحالي، بعد مضي شهرين من الحجر الصحي الذي كان مفروضاً على القطيف.
وفيما يلي نص القصيدة:
مهما ارتحلتُ بأرض الله أقطعُها
فللقطيف تقودُ العاشقَ الطرقُ
ما إن أتيت إليها متعبًا أبدًا
إلا و غادرني في ظلها الأرقُ
أوجئنُها قلقًا والهمّ يفتك بي
إلا وزالَ وولّى الهم ُّوالقلقُ
وما كتبتُ قصيدًا في مفاتنها
إلا تغزَّلَ فيها الحبرُ والورقُ
أراقبُ الموجَ يمضي نحو شاطئها
كأنما البحر يُقصي كل من عشقوا
يضمُّها ثم يمضي مغرمًا دنفاً
لعمق بحر هواها شفَّهُ الغرقُ
أغار منه فلا أرضى لها أبدًا
عشقا سواي بمن يأتون أو سبقوا
يعطيك العافية
المربي الفاضل : شعرك في قمة الروعة
ذكريات لا تنسي
ابنتك ريم كانت طالبة معي في المرحلة الابتدائيه
سلامي لها وإلى أخواتي عزيزة وكفاح
عندما يبوح الاحساس الراقي تتراقص الحروف طربا
وتعزف المشااعر نغما يناسب بوح ذلك الاحساس
ليرسم لنا ملامحة في لوحة مطرزة بحلاوة الابداع
تجبر كل من يشاهد ها ان يهيم في عالمها…
بكل السرور و السعادة استقبلنا حروفك و جمال احاسيسك..
سلمت و سلم لنا ابداعك و دمت لنا نبض لا يتوقف…
وعلى الود و الابداع يتجدد اللقاء…
تقبل تحيتى استاذنا العزيز و بارك الله فيك
مشاعر نبيلة
حماك الله ?
شكرا لك أستاذ على هذه المشاعر الطيبة ، وعلى هذا الوفاء لأرض القطيف . أنت أيضا من الناس الذين دائما أتقابل معهم في الصباح الباكر في رياضة المشي . وأخلاقك جدا عالية ، ودائم الإبتسامة . دمت بين أخوانك وأبنائك في القطيف.
استاذ مصطفى طيب الله أنفاسك وحياك الله بين اخوانك وأبنائك بل اقول بين اهلك أهل القطيف….
استاذ مصطفى طيب الله أنفاسك وحياك الله بين اخوانك وأبنائك بل اقول بين اهلك أهل القطيف….
قصيدة تنبض كلماتها بصدق المشاعر ومدى تعلق الشاعر الكبير بقطيف الخير .ومن منا لا يعشق القطيف ؟! ما دخلها أحد إلا وتعلق بها وبأهلها.
لن أتفاجأ أبدًا إذا وجدت في الاخرة أن جنة الله ليست سوى القطيف..
شكرًا لشاعرنا الفلسطيني القطيفي
أستاذنا شكراً لِنُبلِ مشاعرك نحو القطيف ونحونا..
عبارات من ذهب ومحبة صادقة تحكي تاريخ ومرحلة مرت كسحابة أمطرت معرفة وأدب ورجولة وغرست مفاهيم وقيم فقد كان أولئكم الرجال الذين زرعوا في تفوس الناس حب العلم والأوطان وغادرونا محمودين من جميع الأهالي وتعانق الحبان بين الطالب والأستاذ بين المعلم والمتعلم بأقصى غايات الاحترام والتقدير. فلهم منا التحية والمحبة.
حفظك الله بين أبنائك واخوانك في القطيف وكل الشكر والتقدير لمشاعرك النبيلة وكلماتك الطيبة والتي إن دلت فهي تدل على كريم أصلك يا إبن فلسطين الغالية و نحن ندين لكم بالشكر لما قدمتموه للمنطقة في أهم مجال و هو التعليم
أحسنت أستاذ مصطفى ولافض فوك، للقطيف الشرف أن حوت أمثالك الشرفاء الأوفياء
فلسطيني اقيم حاليا في السويد. ولدت في مستشفي السويكه بالقطيف، وعشت فيها ١٨ سنه، درست في المدرسه النموذجيه المتوسطه والقبلتين الثانويه والجش الثانويه. سكنت في عده مناطق منها الدخل المحدود والخامسه وحي البحر..اذكر القطيف شبر شبر واحبها واحب اهلها واتمني ان ازورها يوما
نعم الاستاذ المربي ونعم الانسان المخلص للقطيف واهلها لقد كان لي الشرف في زيارة عائلته الكريمه في الاردن ولوكانت لساعات قليلة اهل كرم وجود
تحياتي لك استاذي الكريم
نعم المربي ونعم المخلص للقطيف رجل يحترم اهل القطيف وجميع اهلها يحترمونه كان لي الشرف بزيارة عائلته في الاردن ولو كانت لساعات قليلة اهل كرم واهل وفاه
اذكر هذا الاستاذ لما كنت في مدرسة ابن كثير المتوسطة هو مادرسني لاكن كل الناس تناديه وتسلم عليه لانه محبوب من الجميع وبشوش دائما ولما يمر يعطينا توجيهات يملا المكان نشاط وحيوية.
ما أحلى أن يرى القطيفي بلده من خلال عيون من هم غير قطيفيين المنشأ.. فيزداد حبا.. وإحتراما.. وعشقا..
تحياتي للإستاذ وكل من زار القطيف وأنصفها.
ماشاء الله تبارك الله
بارك الله فيك أخي الكريم
لأنك عشت أربعين سنة يا استاذ مصطفى.. فأنت قطيفي ولنا الفخر بك..
اطال الله في عمرك بخير وصحة وسلامة..
الله الله استاذي الفاضل كان لي الشرف ان كنت احد طلابك في الابتدائية
القطيف تفخر بمحبة امثاله الاوفياء
القطيف معشوقة الملايين ..لايعشقها الاالمخلصون لأوطانهم ..بوركت ارضا حباهاالله انعُما..كفاكِ فخرا ان العُلا والعلي سارواوسلمّا …..
قصيدة جميلة ومشاعر نبيلة ???
ما احد عاش في القطيف و ما حبها
انا عشت ١٤ سنه في القطيف و عشقتها