ما لم تحدث مفاجأة.. عيد الفطر في القطيف يومان: الأحد والاثنين
القطيف: صُبرة
استناداً إلى اختلاف المرجعية الفقهية؛ بات في حكم المحسوم ألا يثبت هلال شهر شوال اليوم السبت؛ عند علماء القطيف، باستثناء الراجعين إلى تقليد السيد محمد حسين فضل الله والسيد كمال الحيدري والشيخ محمد السند، وجميعهم من خارج المملكة.
ويفتقر الشيعة المواطنون في المملكة إلى مرجعية فقهية محلية منذ عقود طويلة، الأمر الذي يحدوهم إلى تقليد مراجع فقهية خارج البلاد في المسائل الفقهية التقليدية.
ويعني ذلك أن يوم الأحد سوف يكون عيداً عند جزءٍ من شيعة القطيف، وصوماً عند جزء آخر، إلا في حال حدوث مفاجأة بثبوت هلال شوال، وهو أمرٌ لا يمكن وقوعه إلا بعد مغرب اليوم السبت.
الذين سيكون عيدهم يوم الأحد يرجعون إلى فقهاء يبنون إثبات الهلال على معطيات فلكية في الأغلب، في حين يميل علماء آخرون من الشيعة إلى ثبوت الهلال عبر الطرق الفقهية المتعارفة، وهي رؤية الهلال، أو شهادة الشهود، أو الشّياع. وحسب المعمول به؛ فإن الأمر غالباً ما يتمّ عبر إقرار المشايخ المعتدّ بهم في القطيف بثبوت الهلال لديهم استناداً إلى شهادة الشهود، أو الاطمئنان إلى الشياع.
يجدر ذكره أن المملكة العربية السعودية حسمت أمر هلال شوال مساء البارحة، باعتبار اليوم السبت المتمم لشهر رمضان المبارك، واحتساب يوم الأحد أول أيام شهر شوال وأول أيام عيد الفطر.
نتبع الشيخ عبدالله في الثبوت
مع الاحترام الشديد فإنا نرى عدم سلامة نية من كتب هذا المقال لا طريقة و لا تفصيلًا
كلام في الصميم
الكاتب يعرف ان الموضوع حساس
لذلك لم يضع اسمه على المقال، ومن الواضح انه لا يعلم كيف تؤخد الاحكام الشرعية.
صحيفة صبرة ينبغي ان تتحاشى هذه المواضيع ، لانها حساسة في مجتمعنا .
حري بصحيفة صبرة عدم نشر هكذا موضوع يبث الفرقة والقطيف كلها بلد واحد.الكاتب متخبط وموضوع الهلال لاعلاقة له بالمرجعية.المراجع الذين ذكرهم لايقلدهم أحد في القطيف
حري بصحيفة صبرة أن تتحاشى نقل هكذا مواضيع.
الطريقة التي صيغ بها العنوان تحتاج للنظر من قبل القائمين على الصحيفة
تعليقات الأخوة الكرام (علي العيسى، توبي، أبوأحمد) كل واحد منها حمل نقطة جميلة.
الكاتب ليس من القطيف او انه عايش خارج القطيف ولا كيف؟
ذكر 3 لا يكاد يقلدهم أحد، وجعل القطيف على هذا الاساس قسمين !
تطرق الى مرجعية محلية، وكأنه لا يعرف أن طريق رؤية الهلال هو الذي يحتاج الى تقليد، واما نفس الرؤية فلا علاقة لها بالمراجع أصلا. فالناس يقلدون المرجع فلان في أن الهلال يثبت بالتلسكوب مثلا، ثم يذهبون هم ويبحثون بالتلسكوب عن الهلال، فإذا رأوه أو رآه آخرون بهذه الطريقة عيدوا. وأيضا كأنه لا يعرف أنه يجب تقليد الأعلم وإن كان صينيا أو من جزر القمر، ولا علاقة للتقليد بالمناطق!
تحيه طيبه
لا دخل المراجع في مسألة ثبوت هلال العيد
نحن نعيش في القطيف ومراجعنا حفظهم الله في مختلف البلدان والافق مختلف حيث افق لبنان مختلف عن افق المملكة او القطيف وكذلك النجف وأيضا قم
إذا مجلس الاستهلال بالقطيف اثبت ان غد العيد واخرج جماعه تقول ان العيد بعد غد لأن المرجع الفلاني في الدوله الفلاني لم يثبت عنده
اقول مع كامل احترامي لهذه الجماعة فهي مازالت تحتاج تثقيف
والسلام
السلام عليكم و رحمة الله وبركاته
مجلس الإستدلال بمنطقة القطيف والدمام حصل على ثقة و مرجعية أغلب قاطنيها ،. ولذلك كنا و لازلنا نعتمد ما يصدر من هذا المجلس المبارك كل عام ولله الحمد
عدا هذا العام تكمن الإشكالية بدورة القمر وهي حالة إستثنائية قد يؤدي الى ما أشار له هذا المقال ، اللهم غير الحال بحسن حالك يا كريم
ماهو الرابط في ثبوت هلال العيد والمرجعية
ضروري تكتب في كل شي التخصص أمر طيب
ولا في شي أسمه مرجعية محلية عند الشيعة
كفانا اختلاف
علينا اتباع ما يصدر من مجلس الاستهلال الشرعي بالقطيف والدمام والحقيقة أن اغلب المجتمع مع هذا المجلس فهو مؤسسة جديرة بالاحترام واصبح مثال يحتدى به في كل مناطق الخليج وهو في موضع محترم عند مكاتب المرجعية
الأسماء المذكورة في المقال مقلديهم تكاد لا تذكر عندنا في القطيف لقلّتهم لذلك ذكر انه القطيف ليها ممكن عيدان كلام بالوني؟!..
الأخ سعود بن علي عليك أن تعلم بأن الذين يتّبعون لجنة الاستهلال ليسوا بأكثر ممن يتبعون ممن موكّل لهم من المراجع العظام بتثبيت عندنا في القطيف.
تحياتي،،
عذرا ايها الكتاب
إعرف كيف تؤخذ الأحكام الشرعية أولا ثم أكتب وفق ضوابط لا تخل بالشرع و حسب الأمانة العامة
فإن مسألة ثبوت الهلال و عدمه ليس له ربط بالمرجعية المحلية أو غير محلية
هذة مسائل شرعية مبتنية على قواعد شرعية و نصوص فقهية .
بعد إنشاء مجلس الاستهلال الشرعي بالقطيف منذو ما يقارب ٨ سنوات،، أغلب القطيف يصوموا ويعيدوا عليه إلا القلة القليلة،، وليس كما وضحتوا في مقالكم!!.