القطيف: فاطمة المحسن في عمق مجلسه؛ كان يجلس أمام ما يُشبه المكتب الصغير. وعلى سطح هذا المكتب “سماوَر” الشاي، و “دلة” القهوة، والأكواب الصغيرة والفناجنين و “البيالات”..! ومن أمام المكتب الصغير؛ يتولّى ـ بنفسه ـ خدمة ضيوف مجلسه الذي “كان” يُعقَد ليلياً، في منزله بحيّ المنطقة الرابعة، بمدينة القطيف. يبدو الأمر وكأنه امتدادٌ للفكرة التي … تابع قراءة [شهادات] عبدالغني المدن.. عاش نافعاً للناس.. فكسب محبة الناس بدأ حياته مؤذّناً في مساجد القلعة.. وحافظ على التزامه حتى نهاية حياته
انسخ والصق هذا الرابط إلى موقع الووردبريس الخاص بك لتضمينه
انسخ والصق هذا الكود إلى موقعك لتضمينه