مقهورات] 27 طعنة “سكروب” في جسد “زكية” بيد “المخلوع” خلعته قضاءً.. وتنازلت عنه بعد الحكم عليه بالسجن
القطيف: أمل سعيد
ابتدأت حياتها الزوجية بـ27 طعنة من “سكروب” ثلج، وكان ذلك كافياً لتغادر البيت الذي تحوّل إلى سجن يُمنع فيه أن تتنفس بغير إذنه. إلا أن حبها له وخوفها من وصمة العار التي تلحق بالمطلقة أبقياها 13 سنة في بيت لا يصلح أن يكون سكناً، بل كان خراباً منذ البداية.
“زكية” كانت تحلم ـ كأي فتاة في مثل عمرها ـ بالزوج والأولاد وبيت تسكنه، كانت تحلم بالسعادة، لكنها بُليت بزوج أحال كل أحلامها إلى رماد، فلم يكن إلا جلاداً بمسمى “زوج” وما عاد البيت ملجأً ولا سكناً.. وحين زارت مقرّ “صُبرة” سردت الحكاية/ المأساة منذ بداية الألم؛ إلى نهاية “الخُلع”..
تقول زكية “تقدم هو وأهله لخطبتي، وعرفت منهم القليل جداً من المعلومات عنه، أخبروني أنه يكبرني بـ 16 سنة، وأنه كان متزوجاً بأخرى من نفس مدينته، لكنهما لم يتوافقا فانفصلا. ثم أعطونا فرصة للسؤال عنه”.
تكمل زكية “ولأنه من مدينة أخرى فلم يكن سهلاً معرفة كلّ شيء.. لكن ما وصلنا كان جيداً بما يكفي للقبول، فتجاوزت عن فارق العمر، وعن قصة زواجه الذي انتهى، وقبلت به زوجاً”.
تضيف “شهر واحد فقط هو فترة الخطوبة، مضت سريعاً، وكان فيها رائعاً، وليتها دامت تلك الفترة. تزوجنا، ولم يمض وقت طويل بعد الزواج حتى اكتشفتُ أنني وقعت بين يدي رجل تضجره الكلمة، وتغضبه الحركة مهما صغرت، وقد يخرج من عقله فقط لأني لم أحضر الشطة إلى سفرة الطعام مثلاً، ولا يعتبر ذلك سهواً أو تقصيراً بل تعمداً ونشوزاً”.
وعلى مدى 13 سنة كانت كلمة (ناشز) هي اليد التي يقلب بها الطاولة على زوجته كلما واجهته بحماقاته، تتحسر زكية وهي تتذكر، وبين ضحكات القهر تكمل “وصل الأمر إلى أني كنت أحار في مكان جلوسي، فكثيراً ما اتخذت مكاني وما ألبث أن أستقر حتى يتناولني بلسانه لأنه لا يريدني أن أجلس هنا بل هنا أو هناك”.
تضيف “في البداية حرصت ألا تخرج مشاكلنا الزوجية إلى أي طرف خارجي مهما كانت درجة قرابته، وبقيت على ذلك حتى تفاجأت به ذات يوم، لم يكتف بالصراخ والشتم، بل رفع يده وضربني. ومن تلك اللحظة أخذت حياتنا مساراً جديداً واستمرت عليه”.
يزيد ضحكها وهي تتحدث وكأنها تداري مقدار القهر الذي تعرضت له “كان يضربني لأي سبب إلى أن يشتفي أو أستطيع الخلاص منه، ثم يأتيني معتذراً، يتأسف ويقسم أن لن يعيدها فأقبل الاعتذار وأسامح وأعود، وما تكاد الحياة تصفو حتى يعود لغضبه وعصبيته وحمقه”.
عنّة وعقم
لم يكن الضرب هو المفاجأة الوحيدة التي كان يدخرها الزوج الغاضب لزكية، بل هناك ما لا يقل عنه سوءاً، حيث اكتشفت أنه تزوج قبلها باثنتين، وطلقهما، وليس بواحدة فقط كما أخبرها أهله حين جاؤوها خاطبين. والمفاجأة الأخطر من ذلك أنه لم يكن باستطاعته الإنجاب بصورة طبيعية، بالإضافة إلى ما يشبه العنّة، تقول زكية “بعد أن أكملنا عامنا الأول بدأت الهواجس تراودني، وكحال أي فتاة كنت أرقب الساعة التي تأتيني بشارة الحمل، ولأنه أنجب ابنتين من زوجته الثانية فقد كنت خائفة أن تكون المشكلة فيّ أنا، وتأخُّر الحمل دلالته”.
تكمل زكية “ذات مرة فتحت معه الموضوع وطلبت منه أن يذهب كلانا إلى طبيب للاطمئنان، فتعذر في البداية، ومع إصراري رفض ذلك بقوة، ودار بيننا نقاش لم ينتهِ إلا حين صدمني بحقيقة حالته وبأنه لا يستطيع الإنجاب بالطريقة الطبيعية، ولابد من إجراء عملية أنابيب لحصول الحمل”.
نزل الخبر على زكية كالصاعقة، وبدأت تربط بين الضعف الذي تراه فيه وبين ما سمعته، فانفجرت غاضبة فيه وفي أهله لاحقاً، لأنهم أخفوا عنها هذه الحقيقة ولم يطلعوها عليها قبل العقد. تقول زكية “قلت لأمه لمَ لمْ تخبريني بذلك قبل أن يعقد قراننا..؟ ألم يخطر ببالك أنني ربما لا أوافق، وأن ما فعلتموه يعدّ حراماً؟،.فأجابتني بكل برود: “احنا قلنا ليكم اسألوا”…!
27 طعنة بالسكروب
قصص الأفلام ليست إلا بعضاً مما تخفيه عنا الأبواب المغلقة، والأفواه التي كممها الاستسلام للعادات، والخنوع الذي يقيد صاحبه، تحكي زكية موقفاً من مواقف كانت فيه هشة ضعيفة أمام وحش لم يمنعه من التمادي دينٌ ولا أخلاق ولا إنسانية..
تقول “بعد أن أنجبتُ أولادي بسنة تقريباً، طلب مني أن أترك العمل، فذكّرته بأن هذا حقي وأن هذا هو شرط زواجنا، وكنا نتحدث بشكل طبيعي جداً، وفجأة بدأ يغضب، استغربت من سرعة غضبه، لكنه لم يتح لي وقتاً طويلاً للاستغراب والدهشة فقد تناول “سكروب” الثلج الذي كان بجانبه وراح يطعنني به، على كتفي وفي ذراعيّ وظهري”، شُلّت حيلتي.. استسلمتُ للوحش.. تحمّلت الألم المتواصل والعذاب حتى سكن الوحش داخله، وذهب إلى غرفته. عندها استغللتْ غفلته وأخذت أولادي وهربتْ.
تكمل زكية “خرجتُ مسرعة من البيت واحتميتُ ببيت جارتي التي ذهبت معي إلى المستشفى، وهناك جاءت الشرطة وأُثبت في محضرها أنها محاولة قتل بـ 27 طعنة بأداة حادة.. السكروب”. تضيف “أوقفته الشرطة، وجاء لي أبوه ـ رحمه الله ـ معتذراً عنه وطلب مني أن أتنازل، ووعدني أنه سيتغير ولن يرفع يده عليّ مرة أخرى، وكرامة لوالده تنازلت عنه لأعطيه فرصة أخرى”.
هدية العيد
في حكاية زكية يتحالف الاستسلام والخضوع مع التجبر ونقص المروءة أو انعدامها ليكونا الثيمة السائدة في معظم قصص الاستبداد والظلم، هي لا تعرف حقوقها، وإن عرفتها؛ فهي لا تعرف كيف تأخذها، وإن أعطيت إياها تنازلت عنها بمنتهى الطيبة التي هي أقرب للسذاجة، وهو يعرف شخصيتها ويستغل طيبتها ويطغى..
تقول “كان دائم الشكوى والطلب، يبينُ لي أن حالته المادية ضعيفة، ولم تنشف كلمات ساعديني وأنا لا أقدر أبداً من لسانه طيلة زواجنا، فكنت أنا من يصرف على البيت والأولاد وأنا من يسدد فواتير الكهرباء والماء، بل حتى نفقة بناته من زوجته السابقة أنا من يدفعها، وحين اكتشفت عن طريق الصدفة أن راتبه أعلى بكثير مما أوهمني به، رفضت أن أدفع وحدي كل هذه الالتزامات”.
تكمل “كان ذلك صباح عيد سنة 1437هـ، لم يعجبه كلامي فنهرني، ثم زادت نبرته حدة وبدأ بالصراخ والتلويح إلى أن وصل الأمر إلى أن وجه لي عدة لكمات كان أشدها لكمة أصابت عيني، وربما كان صراخي هو ما نبهه إلى خطورة الأمر، وبعد قليل رأى أثر ضربته في عيني وكانت شديدة الاحمرار وكأنها تنضح دماً، فأخذني إلى المستشفى”.
تضيف زكية “هناك حدث ما يحدث كل مرة، شرطة وتعهد وتنازل، ثم نعود”، وبضحكة تحمل الكثير من المعاني، تسخر زكية من نفسها قائلة “كانت تلك اللكمة هديته في يوم العيد لي، وكلما قلبت الصور في جوالي ووصلت إلى تلك الصورة أقول: هدية العيد”.
خيزرانة للأطفال..!
في المثل الشعبي المصري “يا فرعون مين فرعّنك؟؛ ملقتش حد يلمني”.. بمختلف صيغه، تكثيف للحالة الإنسانية والنفسية التي تعتري الأفراد والجماعات، لكيفية وصولها إلى حالة من الانهزام الداخلي وتقبُّل الاستبداد والعبودية.
وبالعودة إلى قصة زكية؛ فلم يكن على زوجها أن يبذل كثيراً من جهد ليبقيها خاضعة لهيمنته، فهي مستعدة لذلك.. تقول “مع السنوات كان يزداد غلظة وقسوة، ولم تقتصر قسوته عليّ وحدي، بل بدأ يُنزل غضبه بالصغيرين، وقد هيأ لعقابهما ـ أو للترويح عن نفسه ـ خيزرانة لو ضرب بها حماراً لأَن وتلوى، كان يهوي بالخيزرانة على جسد الطفلين ولا يبالي بصراخهما”.
وتكمل “هذا الحال أتعبني نفسياً فأولادي يُضربون بلا رحمة أمام ناظري وبلا ذنب حقيقي، زادت خلافاتنا، وزادت معها جرعات الضرب التي يعطيني إياها، بل زاد الأمر وبلغ مداه حين طردني من البيت”، تستدرك زكية “طردني من بيت تشاركت معه في بنائه، فدفع هو قرض البنك العقاري، واستلفت قرضاً شخصياً من البنك لإكماله، كما دخلت في (جمعية تعاونية مع زميلاتي) وصرفت المبلغ أيضا في بناء البيت”، وتضيف “حين طردني أول مرة أخذت أولادي وخرجت ولم يكن لي مكان أتوجه إليه، فأهلي في مدينة أخرى، ولا أعرف أحداً بإمكاني أن أذهب إليه مستجيرة، ومع ذلك قادتني رجلاي إلى بيت جارتي الطيبة، التي استضافتني عندها إلى أن تمكنت من استئجار بيت والانتقال إليه”.
مرة بعد مرة
بقيت زكية مع ولديها خارج بيت الزوجية لمدة 5 أشهر، إلى أن جاءها ذات يوم نادماً، ورجاها أن ترجع وتنسى كل ما مضى، ولم تقبل حتى حلف على القرآن الكريم أنه لن يعود إلى ضربها، ورجعت معه، تقول “رجعت معه، لكنه لم يبر بحلفه، ولم يحفظ عهده، بل عاد كما كان وأسوأ، وفي السنوات الأخيرة أضاف إلى الصراخ والسب والشتم والضرب والطرد أسلوباً جديداً، وكأنه يختبر صبري، أو يختبر وفائي للعشرة، ولم يكفه كل ما يفعل معي فأضاف إلى ذلك مزيداً من الإهانات والتحقير، فكان يخلع جواربه ويرميها في وجهي، وما كدت أناقشه حتى هاج وغضب وخنقني، وكأنه يريد قتلي، استطعت الإفلات منه، وعندها طردني من منزلي مرة ثانية، لكني لم أفعل ولم أخرج، فبلغت به الوقاحة أن قال لي: إن لم تخرجي سآتي بالنساء في وجودك، لذا خرجت وقررت من فوري أن أخلعه، كان ذلك في سنة 1439هـ”، تكمل زكية بحرقة “أوكلت إلى محامي أن يُسرّع في الإجراءات، كي أتخلص منه، لكن مشيئة الله هذه المرة هي التي حالت دون تمام الأمر، حيث أصيب المحامي بجلطة، وتوفي في أثرها”.
طلب خلع
اعتبرت زكية وفاة وكيلها خيرة لها، فسكتت عن قضية الخلع، ومع أن زوجها تركها 9 أشهر هي وولديها، إلا أن ذلك جاء في صالحه على عكس المتوقع، فمع الوقت خفت الألم الذي كانت تشعر به جراء الضرب والإهانات، وعاد الحنين؛ فعفت وسامحت، وما كاد يعتذر حتى قبلت عذره، وكل ذلك لأنها ما زالت تحمل له عاطفة صادقة، وحبا لم ينته، تقول “عدت وقد وعدت نفسي أن لا أعود، لكن وفاة الوكيل ومرض والده ومجيء أخيه واعتذاره كل ذلك أثر فيّ وجعلني أقرر العودة، استقام الحال أو كان أقرب إلى الهدوء لمدة 4 أشهر ثم غلبه الطبع، واشتعل البيت من جديد”.
سامحتْه كثيراً، وغفرتْ له كثيراً، ففي كل مرة يضربها تعفو، وبعد كل مرة يطردها تسامح إلى أن استنفد رصيده كله، ولم يبق له في قلبها شيء، طردها في المرة الأخيرة فأصرت أن تستنقذ نفسها من الوحل الذي سقطت فيه وغرزت به، كان صعباً بشخصية منقادة كشخصية زكية أن تمضي قدماً في قرارها لكنه كان يعينها عليه برعونته وتصرفاته الطائشة وغير المسؤولة، وفي نهاية عام 1442هـ، وصلت إلى نقطة اللا عودة، وأوكلت محامياً برفع قضية الخلع في المحكمة الجعفرية، تقول زكية ” استمرت مراجعاتي في المحكمة الجعفرية لمدة 10 أشهر، ما بين تأجيل وبين (الصلح خير)، حتى سئمت، ثم طلبوا مني، إن كنت مصرة على الخلع، أن أذهب للمحكمة العامة، وهناك، ومع وجود الكثير من الأوراق من مراكز الشرطة والنيابة، التي تثبت اعتداءه عليّ بالضرب ومحاولة القتل، والخنق، والكثير من التعهدات والتنازلات، رغم ذلك كله بقيت قرابة السنة أيضاً”، تكمل “لقد كان بكل وقاحة ينكر أنه كان يضربني، وحين يحاصروه بالأدلة يتهمني بالنشوز، وحين توثق القاضي بأني غير قادرة على الصلح، وأن لا سبيل إلى العودة إليه حكم بخلعي وطلقني منه”، تضيف زكية “كان ذلك قبل 4 أشهر في شهر ربيع ثاني من هذه السنة”، تأخذ نفسا عميقاً “اليوم أنا أستطيع أن أتنفس من غير أن أستأذن أحداً، وأعيش بلا خوف من أحد، وحتى الصغار يقولون لي نحن هنا وبعيداً عنه.. نحن أفضل”.
هذا المفروض يسجن مستحيل يكون انسان طبيعي
أعوذ بالله من هالاشكال
الزواج مصير ولابد من اختيار زوج البنت أو الأخت و متابعتها ومعرفة حالها مو بس زوجها واتركها تحت رحمة واحد غريب لا يقدر ولا يفكر
وانت يا كية المفروض من البداية تتركيه وترجعي لبيت اهلك وتحفظي عقلك وكرامتك بس الله يعوض عليك بالعفو والعافية
وألله وألله أقسم بالله لو هاذي اختي بس يكفيني اتصال منها وتقولي بس كح في وجهي وألله ## ## ## حيوان هاذا مريض نفسي من اول ماعرفت انها انظحك عليها بأنه ماينجب على طول خلع وأهله راح ربي ينتقم منهم قبل لاينتقم من المريض تحياتي للأخت زكية وإنشاءالله ربي يعوضك خير ان شاء الله حسبي الله ونعم الوكيل فيه هاذا الوغد
اسمعو من الطرفين و بعدين احكمو على الرجل .
سمعنا القصة من طرف واحد و نحتاج نسمع الطرف الاخر حتى تطح الصور .
ان كيدهن عظيم سمعنا منك لاكن لم نسمع منه
من قال أنه رجل ؟!
الرجال يكرمون عنه وعن من مثله .
قسما بمن احل القسم لو كنتي قريبة لي لاحرقته .
اجعليها دفاعت بلاا عنك وعن اولادك
صبرة مقصرين في فقرة مقهورات، هذا الشهر هو شهر المراة مفروض كليومين تنزلو قصة محرومة جديدة.
اما كذا مايصير تنزو قصة محرومة بينما العشرات لايعلم بحالهم الا الله وحجته.
قصة مؤلمة، فيها عنف وتجاوز من الزوج، وفيها صبر ومصابرة من الزوجة، والحمد لله الذي خلصها من هذا الوحش.
ملحوظة: لغة الموضوع وصياغته رائعة جدا؛ فشكرا لمن قام بصياغة الموضوع.
الحمد لله على السلامه والواحد يدور على زوج محترم خلوق يقدر العشرة والةخت زكيه كان الله في عونها كانت عايشة مع وحش ولا عندة كرامه ولا مروة وصبرت والان الله يعينها على تربية والانسان يبحث دايما عن الكرامة الكرامة الكرامة والدنيا لازم الواحد ياخذ منها دروس وعبر والحمد لله على السلامة مرة اخرى .
لا ما اقول عنها صابره وتبغى تحفظ بيتها وعيالها الا بعد مره او مرتين لكن ارتفع ضغطي وانا اقرأ كل مره ترجع له بعد ذا الإهانة وضربه لها وللصغار معليش اعذريني إنتي غبيه بالحيل وطبقتي المثل ومن الحب ما قتل
لن يمتطي أحد ظهرك حتى تنحني.. وهذا ليس رجل بل مجرد ذكر مريض وكان عليها الهروب منه منذ بداية معرفتها أنهم خدعوها في عدد زواجاته وإنجابه بعلاج غير فارق السن…
المفروض تعطونه حصه كل يوم في التربيه والأخلاق وتعلمونه ان بنات الناس ماهم بنيك وبس هم امهات وزوجات الخ
هذاالذكرلايستحق هذه المرأة الصابرة ..
هومجرد شخص مريض نفسيا يجب أن يعالج..
لاحول ولا قوة الا بالله
صحيح البيوت يصير فيها مشاكل وممكن تحتد بس ماتوصل للطعن و الخنق و الطرد
في أكثر من طريقة للمعاقبه بدون هذا كله
بالاخير اما امساك بمعروف او تسريح بإحسان
الحمدلله عالسلامة
هذه المرأة اللي تستاهل من يتزوجها ( صبوره ومتسامحه)
☝️ نعم … إنها المخدرات 🤫
انا بعد عندي زوجه مثل الأسد أمامي في البيت و صدق القائل…
ناقصات العقول تسجن الزوجة كأنه في طامورة
هذا مريض نفسي وهي ظلمت نفسها جدا
لاحول ولا قوة الا بالله العلي العظيم
قصة حزينة للمرأة الصابرة والمحتسبة زكية عساه مايتوفق هالظالم والمجرم وإن شاء الله ينال عقابه في الدنيا قبل الآخرة…حسبي الله ونعم الوكيل فيه…. (المرأة ريحانة وليست قهرمانة …رفقا رفقا بالقوارير. )
لا يوجد رجل يضرب امرأة
ابحثوا عن مسمى آخر لهذا الذكر .
لا حول ولا قوة الا بالله فعلاا انتي زكية بصبرك عليه اللي ما يخاف الله في إمراة كانت وفية معه وحاولت فيه يستقيم خاب الامل .فرج الله عليك وسدد الله خطاك
الحمد لله على سلامتك يازكية ..
لتكن قصتك درساً لكل إمرأة تقع في وحل رجل متعجرف
وتسامحه ، وإن تأخرتي وخرجتي بعد خسارات إلا أنك قد
وصلت للنهايه ..
فحمدا لله على سلامتك .
هذا حمار وحشي، ومكانه الحقيقي السجن لمدة ٢٧ سنة.
ولا يوجد عار للطلاق والابتعاد عن شخص مختل عقلياً.
الطلاق رحمة للمرأة او الرجل اذا كانت حياتهم الزوجية تعيسة.