[فيديو] صرخة أمّ: طليقي أنكر ابنه 22 سنة.. وحرمه حتى من الهوية الوطنية قاضيتُه 3 سنوات.. وتابعتُ تنفيذ الحكم المكتسب القطعية 17 سنة.. وما زلتُ على الأمل
شاهد الفيديو ـ عبر الوصلة التالية
https://www.youtube.com/watch?v=zjStMT3d83s
القطيف: أمل سعيد
كبر الصغير وأصبح شاباً لكن أباه مازال غافلاً عنه، غارقاً في أناه. 22 عاماً لم يلتق الفتى بأبيه ويسمع صوته إلا 3 مرات فقط، هذه كل حصيلة الأبوة التي تلقاها الشاب من أبيه، مرت السنوات ثقيلة عليه، تحمل فيها قسوة أب جاحد، تخلى عنه قبل أن ترى عيناه النور، تركه لقسوة الظروف التي أرغمته على أن يعيش بلا هوية، وقسوة حتى الأقربين من الناس وهم يحاكمونه على تجاهل والده.
المزيد من سنوات الألم عاشها، والكثير من الإحباطات واجهته ذكرتها لنا أمه حميدة وهي تحكي قصتها، وقصة ابنها، مذ كان جنيناً. والأمّ ـ في ذاتها ـ قصة منسلّة من قصة، بدأت منذ كان عمرها 16 سنة.. وحين حضرت إلى مقرّ “صُبرة”؛ تكاثرت التفاصيل على لسانها، وفي الوثائق التي أحضرتها معها..
إنه الفقر
تقول “انفصل أبواي، وفقدت السكن والمأوى، تزوج أبي ولم يتسع صدر زوجته لوجودي بينهما، كما تزوجت أمي برجل فقير يكاد لا يكفي نفسه وأهله، لذا لم يعد أمامي إلا بيوت أخواتي،
كانت حياتي سلسلة من التنقلات، كنت أشعر بمدى ثقلي عليهن، ولم يكنّ يدارين ذلك، حتى بلغ الحال بأختي أن طردتني ذات مرة من بيتها، تألمت كثيراً لكني لا أعرف إلى أين أذهب لو خرجت؛ لذلك بقيت”.
عرض الزواج
كانت حميدة خانعة أكثر مما يجوز أن يخنع إنسان، وربما لصِغر سنها والظروف السيئة التي مرت بها من انفصال أبويها، وحياتها التي تشبه إلى حد كبير حياة المشردين، دور في جعلها مهزومة من الداخل، ومستسلمة حد القبول بزوج لا تعرف عنه سوى أنه من الجيران، ومتزوج بأخرى.
ورغم ذلك وافقت عليه “أخبرني زوج أختي بأن رجلا من الجيران طلبني للزواج، وما إن سمعت بقية العرض حتى وافقت عليه، وافقت بلا أدنى تفكير” تضيف حميدة “وطلب أن يكون المهر مؤخراً، وقبلت، لم يكن يشغل تفكيري حينها سوى الحصول على البيت، على مكان أسكن فيه، ولا يجرؤ أحد أن يطردني منه، كنت أريد أن أخرج من بيت أختي، أريد أن يكون لي بيت، لا ينظر لي فيه أحد بنفور، ولا أعامل على أني عبء وضيف ثقيل، أريد أن أصبح صاحبة البيت لا ضيفته”.
فرحة لم تكتمل
أرادت حميدة أن تتخلص من همومها، وأن تبدأ حياة كريمة لكنها كانت تمشي دون وعي منها نحو بئر ليس في قاعه غير الماء الآسن، تقول “كُتب عقد النكاح، وأصبح يأتيني في منزل أختي، ولم يمض أسبوعان حتى علمت زوجته بالأمر وبدأت سلسلة المشاكل، جاءت زوجته بيت أختي أكثر من مرة متهجمة، تحاول تكسير كل شيء تصل إليه يداها، كانت في حالة أقرب إلى الهستيريا”.
تكمل حميدة “لم تحتمل أختي هذا الوضع لذا طلبت مني مغادرة بيتها، غادرت منزلها وذهبت إلى بيت أمي، التي كانت أرملة وقتها وهناك عرفت عنه ما زاد الطين بِلة، زوجي مدمن كحول، مما جعلني أنفر وأخاف منه، وحين علم بما حصل بيني وبين أختى استأجر لي بيتاً خارج قريتنا، لكن الأوان قد فات، كنت أخاف أن أذهب معه، ما الذي يضمن لي تصرفاته وهو لا يعي شيئاً، أصرّ وأصررت، اختلفنا كثيراً وطلبت الطلاق”.
أنا حامل
استمرت المماحكات بين حميدة وزوجها، هو يريدها أن تذهب لتسكن معه في البيت الجديد وهي خائفة منه وترفض الانصياع لإرادته، رفض طلب الطلاق وصب جام غضبه عليها وعلى أمها.
“كان إذا شرب لا يعرف ماذا يفعل، إلى حد أنه ضرب أمي ذات يوم حين حاولت منعه من ضربي، كان الوضع لا يطاق، لكن.. وبعد 3 أشهر من زواجنا عرفت بأنني حامل.. كيف أتصرف الآن؟ كيف أفك الرباط بيني وبينه؟ وما مصير طفلي؟
دارت في رأسي عشرات الأسئلة التي لا جواب لها يُسكّن روحي ويبعد مخاوفي”. تكمل “أوكلت أمري إلى الله، وقلت ربما كانت خيرة منه، واستبعدت فكرة الطلاق من أجل الجنين الذي بدأ ينمو، ومن حقه أن يعيش حياة جيدة”.
بقيت حميدة في بيت أمها والزوج يُلحّ عليها بأن تقبل الذهاب معه إلى البيت الذي هيأه لها، مضت 7 أشهر وهي متمسكة برأيها “كان يريدني أن أذهب معه بأي وسيلة، ألح كثيراً، إلى الحد الذي فقدت فيه رغبتي في المقاومة، وقلت لنفسي ربما يتغير، أنا الآن أحمل ابنه، ولابد أنه سيراعي ذلك، وافقت وذهبتُ معه إلى المنزل الذي كان من المفترض أن يكون منزلي، بيتي، السبب الذي أغفلت كل شيء وقبلت الزواج به من أجله، عشت في ذلك البيت ليلة واحدة وربما نصف نهار”.
تصمت حميدة قليلاً لتهذب الكلام اللاحق “ما كدت أستوعب أني في بيتي حتى جاءتني زوجة زوجي برفقة أهلها متهجمين، صراخ وأصوات غاضبة وكلهم يتجهون نحوي وكأنهم يريدون صب جام غضبهم عليّ، حاولت أن أتماسك أمامهم لكني كنت أضعف من المواجهة، لذا تركتهم وخرجت من البيت وعدت إلى أمي”.
الطلاق
بعد تلك المشكلة، انزوت حميدة على نفسها، لم تعد تملك رغبة محددة من زوجها، لا الطلاق ولا البقاء، لكنها فوجئت باتصال من محام يخبرها أن موكله ـ زوجها ـ طلقها.. تعلقّ “طلقني وأنا في شهري الـ8، ذهبت إلى المحكمة واستلمت ورقة طلاقي، ورضيت بما كتبه الله لي”.
لم يكن الطلاق نهاية مشاكل حميدة فقد كان ينتظرها الأسوأ “وضعت ولدي بعد شهر، واتصلتْ أختي بطليقي كي يأتي ليرى ابنه، وليبلغ عن الولادة، لكنه رفض وتركني في المستشفى، لا أعرف كيف أُخرج ولدي من هناك، ولا شيء يثبت نسبه، واضطررت إلى أن أخرج بوثيقة الطلاق التي أثبت فيها أني حامل في شهري الثامن”.
حاول أخوتها فيما بعد التواصل مع الزوج من أجل تسجيل الطفل لدفتر العائلة إلا أنه لم يكترث، وبقي الأمر عالقاً. شُغلت حميدة بطفلها وباحتياجاته، وكان المبلغ الذي تستلمه من الضمان الاجتماعي يعينها على الحياة نوعاً ما، ولما كبر الطفل واقترب موعد دخوله المدرسة رفعت قضية على طليقها من أجل تسجيل الطفل في دائرة النفوس “أخذت صكا يفيد بأن القضية منظورة في المحكمة من أجل تسجيل ابني في المدرسة، ومع ذلك صرت أتنقل به بين المدارس الحكومية، إلى أن اضطررت لإدخاله مدرسة أهلية، وبقي في المدارس الخاصة حتى تخرج من المرحلة المتوسطة”.
صدور الحكم
في تاريخ 9/5 /1427هـ صدر حكم بأن الطفل هو ابنه، وعليه أن يسارع في تسجيله بدفتر العائلة واستخراج أوراق ثبوتية له.. ثم في تاريخ 9/6/1428 تمّ تمييز الحكم ولم يتم نقض شيء فيه. ثم أصبح الحكم واجب التنفيذ .
تمييز الحكم
الصيغة التنفيذية للحكم
تقول “راجعتُ الشرطة مرات كثيرة من أجل التنفيذ ولكن دون فائدة، هم يتصلون به ولا يرد، ويستدعونه ولا يحضر، وهكذا مضت الأيام تجر وراءها السنين الطوال ولا شيء يتغير” وتضيف “كبر ولدي، وغير مرة أنذرتني المدرسة المتوسطة بأنه يجب أن أحضر أوراقه أو أنهم سيضطرون إلى فصله، وكثيراً ما رجوتُ الإدارة أن يستثنوه ويقدروا وضعه، حاولت أن أفهمهم بأن ليس بيدي حيلة، تركوه مع الاسترحام والاستعطاف ليكمل سنته الأخيرة في المتوسط.
وبعدها اتصلت بأخت طليقي ورجوتها هي الأخرى أن تكلم أخاها لعلّه يرقّ لحال ابنه وينقذه من كل هذا العناء، أبدت الأخت تجاوباً وتعاطفاً معنا، وسعت لتسجيل ابن أخيها في مدرسة حكومية ليكمل دراسته الثانوية، لكنها فشلت مع أخيها، وبقي الوضع كما هو”.
خطاب القاضي يطلب من إدارة التعليم تسجيل الطفل
خطاب المدرسة يطلب حضور والد الطفل خلال أسبوع لحلّ مشكلة هوية الطالب
في الثانوية
دخل الفتى مدرسته الثانوية، كان ذكياً ومجتهداً، لكن الحياة كانت قاسية عليه جداً، فبعد الصف الثاني الثانوي رفض المدير الإبقاء عليه في المدرسة، فمن غير المعقول أن يتخرج الطالب من الثانوية دون هوية، دون جواز، ودون أي أوراق رسمية، تقول حميدة “شُلّت يداي تماماً، لم أعرف كيف أتصرف، ها هو مستقبل ولدي على المحك ولا أستطيع فعل شيء له، ورغم ضيقي من إدارة المدرسة إلا أنني كنت أعرف أنهم على حق، وأن القوانين لابد أن تطبق”.
في التوقيف
حرمان الشاب من الهوية الوطنية لم يكن بالشيء الهين، فقد كان ذلك سبباً كافياً ليتنمر عليه زملاؤه في المدرسة ابتداءً من المرحلة الابتدائية وحتى الثانوية، وفي السنوات الأخيرة كان ذلك مدعاة لحبسه داخل المنزل، دون أن يستطيع الذهاب إلى أي مكان مهما كان قريباً، فلا بقالة تستقبله ولا حلاق ولا مطعم ولا غيرها، والأمر واضح جداً أنت لا تملك هوية إذن لا تحمل توكلنا وإذن ليس مسموحاً لك أن تدخل كل الأماكن.
ليس هذا فحسب فهناك ما هو أهم من ذلك، تقول حميدة “كان ابني يخرج مع أصحابه أحيانا للنزهة ولتمضية الوقت، وكلما صادفتهم دورية مرورية وطلبوا منهم اثبات الهوية، تتحجر الكلمات في فم ابني، ولا يعرف كيف يشرح وضعه لهم، وعادة ما يأخذونه للتوقيف، فأضطر إلى أن أذهب لهم بصحبة الصكوك والأوراق لأحكي قصة مضى عليها أكثر من 20 سنة، لكنها مازالت تلقي بظلالها الثقيلة على حياة ابني، وبعد الكثير من الكلام، وبعد أن اضطر إلى البحث عن كفيل، أعود به إلى المنزل، ويكون في قمة غضبه، حانقاً عليّ وعلى والده وعلى الكون بأسره”.
وساطة لم تفلح
“قبل شهور أشركت عم ولدي في إيجاد حل لابن أخيه، وبحكم أنه جاورنا لسنوات عدة فقد كان يرى ابن أخيه وهو يضيع، لا دراسة ولا عمل ولا أي شيء ينتظره، وافق الرجل وبدا متأثرا بحال ولدي، لذا كلّم أخوه وحاول معه، وبلغ الأمر حد الرجاء لكن قلب الأب مقفل تماما، كالصخر لا يلين، فرجع لي برسائل صوتية بينه وبين أخيه، لا تفيد بشيء ولا تقدمنا خطوة”.
المستقبل المجهول
بالكثير الكثير من الألم، وبمزيد من شعور العجز، وخيبة الأمل في كل أحد تقول حميدة “مضت 4 سنوات منذ أن طُرد ابني من المدرسة، وهو اليوم شاب يبلغ من العمر 22 سنة، لكنه غير قادر على عمل أي شيء، يبدو أني أورثته عجزي وقلة حيلتي، لقد كان يحلم بمستقبل مختلف، كان يتمنى أن يستطيع إكمال دراسته، وأن يعمل في وظيفة مرموقة، كان يحلم بأن يلامس النجوم، لكن كل أحلامه يبُست، ليس فقط لأن أبوه لم يتحمل مسؤوليته، بل لأن كل المحيطين بنا لم يقوموا بما وجب عليهم القيام به، بداية من أهلي وأهل ابني ووصولاً إلى الجهة المسؤولة عن تنفيذ حكم صادر من المحكمة، قارب على الـ 20 سنة ولم ينفذ حتى الآن”.
كانت نبرة صوتها تتغير بين حين وآخر بحسب درجة الانفعال ونوعه، فما بين الغضب والحزن والندم واليأس والأمل والرجاء يرتفع صوتها ويخبو، لكنها حين وصلت إلى تلخيص مطالبها تهدج صوتها وبدت كأنها تبكي دون دموع “لا أريد شيئاً سوى أن يحصل ابني على هوية وطنية تكفل له حقوقه كمواطن في أرضه، أريد أن أراه يحقق أمنيته في الدراسة والعمل، أريد أن أزفه عريساً، أريد أن تمتلئ عيوني به سعيداً كما رمدت من شدة حزنه، أريد لابني حياة كريمة، أريد أن يقوم المسؤولون بمسؤولياتهم ليستطيع ابني أن يعيش”.
طالب متفوق
في مقرّ صُبرة
حميدة في مقرّ صُبرة، بعد سرد حكايتها للصحيفة، بحضور الزميلات.
من اليمين: جود الشقاق، أمل سعيد، فاطمة محمود، حميدة، أفراح آل شويخات، بتول الشاخوري
أسأل الله أن يحقق أمانيك ويسر قلبك بشوفت ابنك متخرج من الجامعه وعريسا قريباً انه سميع مجيب الدعاء وحسبنا الله ونعم الوكيل في أشباه الرجال
سوف يتم استخراج هوية لإبنك و لا يساورني شك في ذلك فقط لا تيأسي و هناك الكثير من المحامين باستطاعتك الإستعانة بهم ، لكن بعد أن يتم استخراج الهوية لإبنك لا تتوقفي عند هذا الحد و عليك أن تحاسبي هذا #### و ترفعي عليه دعوة تطالبين فيها بتعويضك ماديا عن تلك السنوات المريرة التي عشتها و هو لا يهتم لأمر ابنه و نفقته طوال تلك السنوات ، و أنا على يقين من أنك سوف تربحين القضية ضد هذا الفاسد
و هنا أطالب الشرفاء من أهل البلد بأن يقفوا مع هذه المرأة المسكينة لتأخذ كامل حقوقها من هذا الظالم و علي الجمعيات الخيرية أن تقف بجانبها و تساعدها إن كانت بحاجة إلى مساعدة
و على الجهات المختصة أن تنصفها و تقتص لها من هذا المجرم المعدوم من الإنسانية
في هذا الوقت تقدر تضيفه في كرت العائلة باسمها وبعدين تقدر تطلع له بطاقة احوال ، احوال القطيف تفيدها تروح قسم النساء وتكلم مدير الاحوال في قسم الرجال وينحل الموضوع
واضح القصة ناقصة تفاصيلها لان في حالة نفس ماذكرت يفترض غصب عنه يسجل ولده او ينسجن ويتحاسب وغريبة الولد مولود بالظهران وامه لاتعمل
دليل صارخ على فشل المجتمع كله بما فيها المنابر حيث لم يتدخل احد لإنقاذ هذا الشاب ووالدته لعشرين سنة.
اين التكافل في المجتمع؟ البكاء على الأئمة لايكفي. غالبية الخطباء لايتحدثون عن مكارم الاخلاق واعانة الضعفاء وغوث المحتاجين والسعي في خدمة الناس.
ارفعوا القصة إلى صاحب السمو الملكي أمير المنطقة الشرقية سعود بن نايف هذا واجب على الجميع الوقوف معهَم
حسبي الله عليه من اب
انا رجل وخرة دموعي على وجنتي
من قراة قصة هذه المرءة الصعيفه
اين القانون الذي ينصفها مع ابنها ؟
😭😭😭😭
قاتل الله رجل من صنفك.. تفعل فعلتك وتنكرها، وأنتِ أيتها الزوجة الأولى لا يهم زواجه، المهم بريستيجك أمام الآخريات،، ليفعل ما يفعل بالحلال بالحرام المهم لديك أن لا يتزوج مسمى امرأة أخرى..
عزيزتي رؤوية ٢٠٣٠ التي تم إطلاقها من قبل الحكومة لم تكن رؤية مادية فقط،، بل كانت نسيج محاط للجميع.. اقتصادياً، اجتماعياً، علمياً، حقوقياً، نهضة شملت جميع المستويات البشرية التكوينية من أعلاها مستوى إلى الفقراء إلى الله، من ليس لهم معين إلا الله ثم القرار..
انقلي شكواك إلى الإمارة وإذا لم تنفع، وزارة الداخلية فليست مسؤولية سياسية فقط بل تشمل كل الطبقات عندما يعجزها الأمر واستنفدت كل الحلول الحكومية قانونياً.
كان الله في عون لم يكن له معين إلا الله
سود الله وجه اللي مايستحي
القصة غريبة في أشياء مو واضحة
معقولة ما أحد يحاسب الأب
المفروض اصلاً يدفع غرامة علشان ما سجل الولد مو موقف الأمر كل هالسنوات
حسبي الله عليه الله ينتقم منه وإن شاء الله بعد نشر الخبر يتغير وضع الولد
أين القانون ؟!
و رجالات الدين ما أخبارهم ؟!
وجميع رجال العائلتين ؟! ومن جوارهما ؟!
ومن سمع القصة ثم لم يدر بالا لها ؟!
هل جميع الرجال غيااااااب ؟!
خلت أني أقرأ رواية معدة لفيلم أو مسلسل !!
الله يكون في عونكم الأن يوجد برنامج التعرف على والد الطفل عن طريق الجينات.يمكن تطلبي دلك من المحكمة وتطالبي بجميع حقوقكم.