[فيديو] أزواج يورطون زوجاتهم في سجلات تجارية زمن الاستغلال ولّى.. و "حسن النية" لا يصلح في كل المعاملات
القطيف: ليلى العوامي
زمن التستر باسم الزوجة؛ ولّى إلى غير رجعة. ولم يعد الموظف الحكومي قادراً على ممارسة “تضارب المصالح” بين وظيفته العامة وبين التجارة. ولم تعد الزوجات في منطقة الاستغفال والثقة بصدور سجلات تجارية دون عملهنّ. ومثلما منحها التمكين سعة في إدارة أعمالها التجارية؛ باتت مسؤولة عن اسمها وسجلها المدني، حتى لا تضعف أمام تغرير الزوج، بتأسيس مشروع تجاري لا تملك فيها إلا الاسم.
شاهدوا الفيديو لتتعرفوا على مخاطر جريمة التستر التجاري التي تكون فيها الزوجة مسؤولة مسؤولية كاملة.