[ميناء القطيف 52] القلعة.. بين التاريخ والأدب وثيقة من القرن السابع عشر تُثبت وجود محلة "الراجحية" وتؤكد اسم "حلة محيش" القديم

عدنان السيد محمد العوامي دَعِ الكاعِبَ الحَسناءَ تَهوي رِكابُها وَتُبنىٰ لَها في حَيثُ شاءَت قبابُها فَـيـا راكِـبـاً وَجـنـاءَ تَستَغرِقُ البُرى وَيَـطـوي الفَـيـافي خَطوُها وَاِنجِذابُها “أَقـم صَـدرَها قَصداً إِلى الخَطِّ وَاِحتَقِب” رِســالَةَ وُدٍّ أَنــتَ عِــنــدي كِــتــابُهــا فَـحـيـنَ تَـرى الحـصـنَ المُعَلّى مُقابِلاً وَيَـبـدو مِـنَ الدَربِ الشَـمـالِيِّ بـابُها فـــلِج بِـــســلامٍ آمِــنــاً تَــلقَ بَــلدَةً مُــقَــدَّسَـةَ الأَكـنـافِ رَحـبـاً جَـنـابُهـا بِها … تابع قراءة [ميناء القطيف 52] القلعة.. بين التاريخ والأدب وثيقة من القرن السابع عشر تُثبت وجود محلة “الراجحية” وتؤكد اسم “حلة محيش” القديم