أمين الشرقية لـ “صُبرة”: بلدية القطيف تتنازل عن مبناها لصالح فندق “5 نجوم” طرحه للاستثمار لتسريع توفير خدمة الإيواء في المحافظة
القطيف: صُبرة، خاص
يبدو أن أول مشروع فندقي في محافظة القطيف؛ سيكون على يد القطاع العام، قبل القطاع الخاص. هذا ما أكده أمين المنطقة الشرقية المهندس فهد الجبير لـ “صُبرة” حول تحويل مبنى بلدية المحافظة الجديد إلى فندق من فئة 5 نجوم، في مشروع استثماري ما زال في طور الفكرة والدراسة.
وفي اتصال هاتفي مع “صُبرة” قال الأمين الجبير إن “المبنى شبه جاهز، ومحافظة القطيف في حاجة ملحّة إلى مثل هذا المشروع الحيوي، كما أن طرحه للاستثمار سيعود بالفائدة على المحافظة وعلى البلدية وعلى المواطنين والمقيمين أيضاً”.
ومن جهته قال رئيس البلدية المهندس محمد الحسيني لـ “صُبرة” إن “البلدية وضعت في اعتبارها حاجة المواطنين والمقيمين في القطيف، وكذلك حاجة السيّاح الذين يزورون المحافظة ولا يجدون فيها أي مكان للإيواء، وهذا الاعتبار أهمّ من حاجة البلدية إلى مبنى، خاصة أن المبنى الذي نعمل فيه حالياً قادر على استيعاب نشاط البلدية الإداري والفني”.
ويقع المبنى الجديد في قلب مدينة القطيف، شارع الجزيرة بحي الكويكب، ويتكوّن من 6 أدوار، وقد وصلت الأعمال فيه إلى مرحلة التشطيب، ولا يحتاج استكماله إلا إلى “بضعة أشهر” على حد تعبير المهندس الجبير.
ويحتلّ المبنى مساحة تقارب 20 ألف متر مربع، وقد أنشأته البلدية ليكون مقرّاً جديداً لها عوضاً عن المقرّ الحالي الواقع في الشارع نفسه مقابل مبنى الشرطة، وقد تأسس المبنى الحالي بعد منتصف الستينيات الميلاديةـ، وخضع لأعمال توسعة وصيانة متتالية منذ عهد المهندس عبدالرحمن السيف الذي ترك المنصب سنة 1406، إلى عهد المهندس زياد مغربل.
ويبدو أن الحاجة الملحّة إلى خدمات إيواء في القطيف؛ وبطء تنفيذ المشروع الاستثماري الوحيد شمال المدينة؛ حرّك الفكرة نحو استثمار مبنى البلدية، وتحويله إلى فندق.
وحسب المصادر المطّلعة؛ فإن الفكرة باركها أمين المنطقة الشرقية المهندس فهد الجبير في زيارته الأخيرة للمحافظة، من أجل تأمين خدمات الإيواء في القطيف التي لا يوجد فيها أي منشأة لهذه الخدمات، وقد تكون المحافظة الوحيدة، على مستوى المملكة، التي تفتقد هذه الخدمة.
وحسب المصادر أيضاً؛ فإن المشروع ما زال قيد الفكرة، لكنّ النية مؤكدة نحو طرح المشروع للاستثمار على شركات كُبرى، بعد استكمال الإجراءات مع وزارة الشؤون البلدية والقروية والإسكان.
نرجو من صُبرة أن تسلط الضوء على المشروع الذي بدأ تنفيذه على كورنيش الزهراء والذي يقال أنه فندق ومنتجع سياحي.
الأخ الكريم.. لم يصدر أي نفي عن أي جهة مطلقاً. وما نُشر عن النفي كان خبراً مفبركاً منسوباً إلى مسؤولين غير معروفين في أمانة الشرقية، ولا وجود لهذا النفي. في حين إن خبر “صُبرة” ينقل عن أعلى مسؤول إداري في الأمانة، أمين الشرقية بصفته واسمه، وأعلى مسؤول إداري في بلدية القطيف، بصفته واسمه.
بلدية القطيف نفت الخبر، فما هو تعليق صبرة؟
نتمنى أيضاً إنشاء جامعة أو كليات جامعية في الأرض المجاورة والتي كانت تحتضن المعهد الصناعي.
ما صرح به رئيس بلدية محافظة القطيف لصبره اصاب كبد الحقيقة بان المباني التي تشغلها البلدية حاليا قادرة على استيعاب انشطة البلدية ، وهذا ما اكد عليه سعادة امين المنطقة الشرقية . من الاجدى والاصلح استغلال هذا المشروع لسد حاجة القطيف القصوى في افتتاح فرع لجامعة مثل جامعة الملك فهد للبترول والمعادن ، وخصوصا انه بين يدي سيدي صاحب السمو الملكي ولي العهد الامين خطابا من الاهالي بطلب افتتاح جامعة في القطيف ، وهذا سيساهم في دفع عجلة التعليم الجامعي وتحقيق اهداف رؤيه 2030 ، نتطلع بشغف أن يرفع سعاده الامين الى الجهات المسؤوله لتحقيق هذا الهدف.
نشجع المشاريع التنموية والإستثمارية، لكن هناك مهم وهناك أهم
فالقطيف تحتاج لمشاريع تعليمية متقدمة، منها الجامعات والكليات لتواكب باقي المناطق والمدن الأخرى التي سبقوها بمراحل.
أقترح عمل دراسة جدوى أقتصادية لمشروع الفندق حتى لا ينطبق المثل راحوا يكحلوها عموها والله النوفق
فكرة الفندق لا باس بها و لاكن الجامعة اولى لزيادة استيعاب الشرقية للطلبة الجامعيين و تخفيف الضغط على الجامعات الاخرى بالشرقية
القطيف محتاجة إلى حاجات كثيرة منها مستشفيات وفنادق وجامعات ووسائل ترفية وغيرها والقطيف تستاهل لانها أم الخير
فكرة جيدة ان يطرح للاستثمار كفندق لاكن المسافة الى الدمام مو بعيدة و هناك فنادق كثيرة
المحافظة بحاجة الى جامعة او كلية اكثر من حاجتها الى فندق
اتمنى استخدامه كا مستشفى لحاجة المنطقة لذلك
المنطقة بحاجة ملحة الى جامعة
وبحاجة الى مستشفى
لعدم وجود جامعات او كليات جامعية اعتقد ان المبنى سيسهم في النهضة العلمية للوطن في حال تم تحويله لنواة جامعة مصغرة في القطيف
اتمنى تدرس جدوى أستخدامه لصالح وزارة الصحة و أنشاء مستشفى لحاجة المنطقة الملحة لهكذا مشاريع