مستثمر سعودي يواجه 13 حكماً قضائياً في مصر السفارة تتابع القضايا وتأمل في إنهائها قريباً
القطيف: من تويتر
تداعى المغردون، طيلة نهار اليوم، في تناول قضية غامضة لرجل أعمال سعودي محتجز في جمهورية مصر العربية، على خلفية قضايا غير واضحة للرأي العام. وسجّل وسم “#مستثمر_سعودي_محتجز_بمصر٢”، تداولاً ضخماً بين المغرّدين الذين دعوا إلى مناصرة عبدالرحمن مبارك الغامدي الذي قالت بعض التغريدات إنه ضحية عملية نصب واحتيال كبيرة.
لكن سفارة خادم الحرمين الشريفين في القاهرة؛ دخلت على خطّ القضية بكشفها عن أنها “تتابع القضية”، وأوضحت أنها تعاملت مع القضية من مسارين: المسار القانوني بمتابعة وتقديم الدعم القانوني له ولفريق المحامين الخاص به، بشأن كافة القضية التي صدرت بها أحكام ضده، وعددها 13 قضية”.
وأضافت السفارة “ومن جانب آخر؛ تتعامل السفارة مع المسار الإنساني للقضية من خلال التواصل مع جهات الاختصاص بجمهورية مصر العربية مراعاة لحالته الإنسانية”. وأكدت السفارة “ما زالت الجهود قائمة، ومن المؤمل ـ بإذن الله ـ إنهاء هذا الموضوع في أقرب فرصة ممكنة.
يجدر ذكره أن الوسم ذكر اسم رجال الأعمال “مبارك الغامدي”، في حين ورد الاسم في بيان السفارة “عبدالرحمن الغامدي”.
نسأل الله أن يفرج كربته، ويعيد اليه حقه. وفيما يخصّ اسمه، التزمنا بنص ما ذكرته السفارة.
الرجل اتهم بقضايا كيديه لفقت عليه ولو كانت السفاره متابعه جيده للقضيه لما كتبت الاسم خطا رجل الاعمال اسمه مبارك وليس عبدالرحمن هذا ابنه اللي اسمه عبدالرحمن