للأنثى مثل حظ الذكر.. 34 ألف طلب.. وبيع 110 آلاف رشاش ومسدس في الرياض 7 شروط للحصول على سلاح مرخّص.. والبيع أون لاين
الرياض: صُبرة
هل يستهويك اقتناء سلاح ناري أو هوائي؛ رشاش، بندقية، أو حتى مسدس، أو ذخيرتها؟ امرأة كنت أم رجلاً..؟
بإمكانك الآن – وبكل سهولة – الحصول عليه، وبسعر مناسب، وبطريقة نظامية تماماً، بحيث لا يحدث ذلك في الخفاء أو العتمة. ستحصل عليه رسمياً وأمام أعينهم، مُرخصاً و «على عينك» يا زبون.
إن كنت من سكان المنطقة الشرقية؛ فما عليك سوى أن «تدق سلف»، وتيمم وجهك نحو العاصمة؛ الرياض، تحديداً نحو شمالها؛ في المنطقة المعروفة بـ “مُلهم”. ستقطع 800 كيلومتر؛ ذهاباً وإيابا. هناك؛ ستجد بغيتك من الأسلحة والذخائر وبأنواعها وأشكالها كافة، وأحدثها أيضاً، فقط إن كنت مؤهلاً رسمياً لاقتناء سلاح.
اليوم (الجمعة)، هو اليوم الأخير لزيارة «معرض الصقور والصيد السعودي الدولي». وإذا فاتتك الفرصة؛ فعليك الانتظار عاماً كاملاً، حتى اكتوبر من العام المقبل (2022)، حين تعقد النسخة الرابعة من المعرض، الذي تستضيفه العاصمة سنوياً، ولكن؛ يمكنك شراء ما ترغب في اقتنائه من أسلحة وذخائر وتسلمها إلكترونياً، وذلك حتى اليوم الأخير من العام الجاري (2021).
على مدار الأيام اـ14 المنصرمة؛ شهدت أجنحة المعرض إقبالاً كبيراً، خصوصاً جناح الأسلحة، ما دعا اللجنة المنظمة إلى الإعلان يوم الأحد الماضي، عن تمديد نشاطه خمسة أيام. في ما اختتمت بقية أجنحة ومناطق المعرض أنشطتها الأحد.
المعرض شهد حضوراً نسائياً لافتاً.
زوار المعرض في نسخته الثالثة، هم: نساء ورجال، صغار وكبار، فاقوا حتى الأحد الماضي، 415 ألف زائر، وفقاً لوكالة الأنباء السعودية (واس)، التي نشرت خلال الأيام الماضية، سلسلة تغطيات عن هذا الحدث السنوي الهّام، تستند عليها «صُبرة» في إعداد هذا التقرير، الذي يميط اللثام عن عوالم السلاح والذخيرة في المملكة، المُرخص طبعاً، إضافة إلى مواقع رسمية أخرى، وتحديداً وزارة الداخلية، التي تتولى عبر أذرعها الأمنية الإشراف على ترخيص تجارة وتداول واقتناء ونقل الأسلحة الفردية. كما سننقل من «أم القرى»؛ الجريدة الرسمية الوحيدة في المملكة.
نفاذ الأسلحة المعروضة في المعرض.
السلاح الممنوع.. وتصحيح الأوضاع
لا يكاد يمر أسبوع؛ دون أن تعلن شرط المناطق عن ضبط أسلحة أو ذخائر، أو توقيف متباهين بحمل أسلحة أو إطلاق النار في الهواء، بعدما ينشرون مقاطع في مواقع التواصل الاجتماعي عن فعلهم هذا. وإلى ما قبل ثلاث سنوات؛ كان حساب «الأمن العام» على منصة «تويتر»، يصدر «غرافيكس» أسبوعي بنشاط أجهزته، وبينها ضبطيات الأسلحة والذخائر.
كما تصدر وزارة الداخلية سنوياً (عادة في شهري رمضان وشوال)، إعلانات عن إتاحة الفرصة للمواطنين لتصحيح أوضاع ما في حوزتهم من أسلحة وذخائر غير نظامية، وتمدد مُهلة السماح بترخيص ما لديهم منها، وتعليق إجراءات المساءلة النظامية للمخالفين.
وزارة الداخلية عملت على تقنين حمل السلاح ميدانياً وتشريعياً.
وتدعو الوزارة، المواطنين إلى المبادرة بالإبلاغ عما لديهم من أسلحة وذخيرة غير مرخصة، وفقاً لنظام الأسلحة والذخائر الصادر بمرسوم ملكي، ولائحته التنفيذية والتعليمات الصادرة في هذا الشأن، وكذلك الأسلحة التي آلت إليهم بالإرث أو الوصية، وتسليمها طواعية أو تصحيح وضعها في أقرب مركز شرطة قبل نهاية المُهلة، تجنباً لتطبيق العقوبات الواردة في النظام، والتي تشمل الغرامات والسجن والحرمان من الترخيص، إذا لم يتم المُبادرة بالإفصاح عنها أو ترخيصها.
وتشير «الداخلية»، إلى إمكانية زيارة موقعها الإلكتروني، لاختيار الموعد المناسب والخدمة المطلوبة والحصول على النماذج من خلال الرابط التالي:
110 آلاف قطعة سلاح بيعت في المعرض.
سوق سنوي رسمي للسلاح
بعد سنوات من العمل على ضبط وضع السلاح غير المُرخص في المملكة، وتقنينه، من خلال نظام صادر بمرسوم ملكي، يتضمن لوائح وأنظمة وضوابط تفصيلية تشمل كل صغيرة وكبيرة في هذا العالم؛ انطلق عام 2019، معرض الصقور والصيد السعودي الدولي في الرياض، الذي يعدّ «الأضخم» من نوعه في المنطقة. ويتضمن أجنحة لشركات الأسلحة الخفيفة، إضافة إلى منطقة عرض الصقور ومعداتها، وأخرى للسدو، وأركاناً لمستلزمات التخييم والمقناص، وأجنحةً لسيارات الدفع الرباعي المُعدة للرحلات.
تمديد جناج الأسلحة لمدة 5 أيام إضافية.
خصص المعرض ميداناً خاصاً لتجربة الرماية بالقوس؛ بهدف التعرُّف على هذه الرياضة وتجربة إصابة أهداف متنوعة بأبعاد مختلفة. كما يضم مناطق للفنون والتفاعل العائلية وميادين الرماية، إضافة إلى متحف رقمي، وفعاليات مصاحبة تجد إقبالاً كبيراً من كل أفراد العائلة.
المعرض، الذي ينظمه نادي الصقور السعودي، استقطب هذا العام 350 مشاركاً على مساحة تبلغ 85 ألف متر مربع، وحظي بإقبال كبير جداً، خصوصاً جناح السلاح. وقال وليد الطويل، المتحدث الرسمي للنادي «إن المعرض قرر تمديد فترة استقبال الزوار في جناح الأسلحة 5 أيام إضافية، بعد الطلب الكبير على الأسلحة، والذي بلغ 34 ألف طلب، فيما وصل عدد القطع المَبِيعَة (سلاح أو ذخيرة) حوالى 110 آلاف قطعة».
بيع 75% من المعروض
في هذا الصدد؛ يشير يوسف السويلم، وهو إداريي في إحدى شركات الأسلحة المُشاركة، إلى أن شركته باعت حوالى 75% من الأصناف التي عُرضت، نتيجة «التسهيلات المقدمة لشركات الأسلحة والذخيرة بكافة أنواعها»، موضحاً أن 6 أصناف من المسدسات المعروضة تم بيعها في الجناح، من أصل 9 أصناف مُسوقة، عازياً الإقبال الكبير على شراء الأسلحة إلى «التنظيم الذي يشهده المعرض والمعروضات المتنوعة».
شراء السلاح والذخيرة يتم من خلال خطوات إلكترونية.
واستعرض مواصفات تتمتع بها الأصناف المعروضة، والتي تجتذب الرجال والسيدات للشراء على حد سواء، مفيداً بأن «الاختبارات التي أجريت على الأسلحة أثبتت درجة عالية من القوة والثبات في السلاح، فلم تغير من أدائه أثناء الرماية. وتعد هذه واحدة من المقومات التي يرغب بها الزبائن، إضافة إلى الأمان».
الأسعار – وفقاً للسويلم – خاضعة للتقديرات التي تقررها إدارة الشركة والمعرض، مُبيناً أن بعض الأصناف المعروضة في شركته «بيعت كاملة عقب افتتاح المنصة بأيام قليلة».
وأفاد بأن ضمان السلاح يوضح للعميل عند عرض القطعة، مشيراً إلى توفر كافة الإكسسوارات الخاصة بأسلحة الوكيل، والتي تشمل: الأمشاط، المخازن وقطع الغيار، إضافة إلى وجود ورشة للصيانة ومعرض للمؤسسة، فيما إذا احتاج العميل إلى أي استفسار.
415 ألف زائر للمعرض حتى الأحد الماضي.
منصة إلكترونية للبيع والشراء
ويشهد جناح الأسلحة إقبالاً كبيراً من عشاق الصيد والمقناصّ، الذي وفّر إصدارات خاصة من الأسلحة النادرة والتراثية، وعيارات جديدة من الأسلحة ذات الشعبية الواسعة لدى هواة الرماية، مُتيحاً مُعاينة الأسلحة في المعرض. أما الشراء؛ فمن خلال المنصة الإلكترونية للنادي.
توفّر المنصة خدمات شراء سلاح الصيد الناري والذخيرة، في خطوة تُسهل عملية البيع وآلية التسليم، والتحقق من أهلية المُستخدم لشراء السلاح والذخيرة، وإصدار تراخيص الحمل أو الاقتناء، حيث يظهر السلاح في منصة «أبشر» للخدمات الإلكترونية، عبر استعلامات الأمن العام، وخانة الاستعلام عن «رخصة سلاح». وتتيح المنصة عملية الشراء حتى 15 ديسمبر المقبل، في حين تبدأ فترة تسليم الأسلحة والذخائر من 25 أكتوبر الجاري حتى 31 ديسمبر المقبل، في مقر النادي.
المعرض يوفر أيضاً مستلزمات رحلات القنص والصيد.
فحص طبي للتأكد من أهلية المشتري
جهزت إدارة المعرض مركزاً طبياً خاصاً لاستقبال طلبات الراغبين في إجراء الفحوصات الطبية لامتلاك السلاح، وهي خطوة تسبق المسح الأمني للمتقدمين إلى المنصة الإلكترونية لنادي الصقور السعودي.
ويتوجب على المُتقدم تعبئة نموذج الكشف الطبي لخدمات ورخص الأسلحة، المتضمن معلومات المتقدم الشخصية، ومعلومات الإفصاح الطبي العضوي، النفسي والسلوكي، إضافة إلى كشف الأطباء على المتقدم داخل المركز، وتسديد رسوم الفحص.
كميات هائلة من الأسلحة بأنواعها عُرضت في المعرض.
زيارة المركز الطبي قد تبدد الصورة النمطية عن جنس مقتني السلاح، فإذا كان الاعتقاد السائد أنهم من الرجال؛ فإن المدير التنفيذي للمركز خالد المبروكي، كشف أن المركز شهد إقبالاً كبيراً منذ الساعة الأولى لافتتاحه، من طالبي الفحص، من النساء والرجال، على حد سواء.
وبيّن المبروكي، أن بيانات الفحوص الطبية يتم ربطها إلكترونياً في برنامج «إفادة» التابع لوزارة الصحة، وخلال مدة زمنية تصل إلى 24 ساعة، يجري التوثيق بين المركز ووزارة الداخلية.
ويتوجب على المُتقدم للحصول على السلاح إجراء أربعة فحوص طبية، تشمل: الباطنة، السمع، النظر، وكذلك الوضع النفسي. وفي حال اجتياز تلك الفحوص؛ يتم الختم على نموذج الفحص، وتحويل المتقدم إلى موظف المركز المختص في إدخال البيانات على برنامج «إفادة».
كميات محددة من الأسلحة والذخائر يحق للزائر اقتنائها من المعرض.
5 أسلحة و100 طلقة لكل مشتر فقط
يمكن لزائر المعرض شراء خمسة أسلحة في حد أقصى، ومئة طلقة لكل سلاح، بعد استيفاء الشروط اللازمة للأسلحة، وذلك في خطوتين:
الأولى: التسجيل المُسبق في منصة «أبشر»، ثم الانتقال إلى خدمة «حجز المواعيد»، فخانة «تصاريح الأسلحة»، وحجز موعد جديد وتحديد الخدمة باختيار «خدمة طلب شراء سلاح ناري»، بعد ذلك يتم اختيار المنطقة بتحديد «منطقة الرياض»، وأخيراً اختيار الفرع: «معرض الصقور والصيد السعودي».
أما الخطوة الثانية؛ فيتم فيها تعبئة النماذج المُطلوبة والمُدرجة على التبويب الخاص بالإدارة العامة للأسلحة والمتفجرات؛ بوابة وزارة الداخلية وطباعتها مع الإشعار الخاص بالموعد، ومن ثم التوجه إلى «واحة الأسلحة» في المعرض، ثم اختيار السلاح المناسب منها، واستكمال عملية الدفع وأخذ الفاتورة، لاستكمال إجراءات التسليم.
ضوابط وإجراءات حددتها وزارة الداخلية لاقتناء السلاح في المعرض وخارجه أيضاً.
شروط الحصول على سلاح
إذا كنت راغباً في الحصول على سلاح؛ فما الشروط الواجب توافرها؟
وفقاً لموقع الإدارة العامة للأسلحة والذخائر في وزارة الداخلية:
وموقع جريدة «أم القرى» الرسمية:
فإن شروط وإجراءات الحصول على رخصة حمل أو اقتناء الأسلحة النارية الفردية وأسلحة الصيد؛ تتضمن:
1- أن يكون طالب الرخصة سعودي الجنسية.
2- ألا يقل عمره عن 20 عاماً.
3- أن يكون خالياً من السوابق الجنائية.
4- أن يكون خالياً من القيود الأمنية التي تحول دون منحه الرخصة.
5- ألا يكون مصاباً بعاهة أو مرض يعوقه عن استخدام السلاح.
6- ألا يكون قد أُجري أي تعديل على مكونات السلاح المطلوب ترخيصه، أو آلية عمله، أو معلوماته.
7- تعبئة النموذج الخاص بطلب الترخيص.
ضوابط وشروط وضعتها وزارة الداخلية لاقتناء الأسلحة والبنادق.
أما إجراءات شراء البنادق الهوائية من المحال المُرخص لها بالبيع؛ فتشمل:
أ- إرفاق صورة من بطاقة الهوية الوطنية مع الأصل للمطابقة، مع ثلاث صور مقاس 4×6 سنتيمتر، ذات خلفية بيضاء بالزي المدني السعودي.
ب- ألا يقل عمر الراغب في الشراء عن 20 عاماً.
ج- تعبئة نموذج التعريف الخاص بطلب الشراء وتوقيعه من قبل شاهدين، وفقاً للنموذج المُعد.
د- ترفع الأوراق لشرطة المنطقة لإصدار التصريح اللازم.
هـ- وضع سجلات من قبل المحل متضمنة: رقم البندقية، ماركتها، جهة صنعها، اسم المشتري، عنوانه ورقم وتاريخ ومصدر الرخصة.
في الموقع ذاته؛ يوجد حوالى 30 ايقونة، تتضمن: الشروط، الإجراءات، المواصفات، تعليمات وأحكام كل ما يتعلق في الأسلحة الفردية، البنادق الهوائية والصيد، قطع الغيار واللوازم، وكذلك الذخائر، من: تراخيص الشراء، البيع، التداول، الاقتناء، الاستيراد، التصدير، الفسح، فتح المحال، وأيضاً فتح أندية الرماية (بدء الترخيص لها في شهر شوال الماضي)، المخازن، وحتى إلغاء الرخص الاستيراد والمتاجرة بالبنادق الهوائية وقطع غيارها، وغيرها.
مخالفة نظام الأسلحة والذخائر تقود إلى عقوبات بينها السجن والغرامة.
..وللمخالفين عقوبات: سجن وغرامة
ماذا لو اقتنيت سلاحاً من دون الحصول على رخصة، أو خالفت الشرط، الضوابط، الإجراءات، والأحكام التي حددتها وزارة الداخلية؟
حُددت العقوبات بالتفصيل على موقع الوزارة:
إذا ورد:
1- يعاقب بالسجن مدة لا تتجاوز 30 سنة، وبغرامة لا تتجاوز 300 ألف ريال كل من يثبت قيامه بأي مما يأتي:
أ- تهريب أسلحة حربية أو فردية أو قطع منها أو ذخائرها إلى داخل المملكة بقصد الإخلال بالأمن الداخلي.
ب- استعمال الأسلحة الحربية أو الفردية أو ذخائرها أو قطع منها، أو صنعها أو تجميعها أو بيعها أو شرائها أو حيازتها، بقصد الإخلال بالأمن الداخلي.
عقوبات تشمل السجن والغرامة لمخالفي نظام الأسلحة والذخائر.
2- يعاقب بالسجن مدة لا تتجاوز 20 سنة، وبغرامة لا تتجاوز 200 ألف ريال أو بإحدى هاتين العقوبتين، كل من يثبت قيامه بأي مما يأتي:
أ- تهريب أسلحة حربية أو قطع منها أو ذخائرها إلى داخل المملكة، بقصد الاتجار.
ب- صنع أسلحة حربية أو ذخائرها أو قطع غيارها بقصد الاتجار.
ج- يعاقب بالسجن مدة لا تتجاوز 15 سنة وبغرامة لا تتجاوز 150 ألف ريال، أو بإحدى هاتين العقوبتين، كل من ثبت حمله سلاحاً حربياً أو ذخيرته أو اقتنى أيّاً من ذلك أو باعه أو اشتراه.
رغم اختتام المعرض اليوم؛ فإن عمليات شراء وتسليم الأسلحة مُستمر حتى اليوم الأخير من عام 2021.
ونصت المادة الرابعة على أنه: يُعاقب بالسجن مدة لا تتجاوز سنتين، وبغرامة لا تتجاوز 7 آلاف ريال، أو بإحدى هاتين العقوبتين كل من ثبت شراؤه سلاحاً نارياً فردياً أو ذخيرة دون ترخيص، أو بيعه أيَّا من ذلك.
5- يعاقب بالسجن مدة لا تتجاوز 18 شهراً وبغرامة لا تزيد على 6 آلاف ريال، أو بإحدى هاتين العقوبتين، كل من تثبت حيازته سلاحاً نارياً فردياً أو ذخيرة من دون ترخيص.
المعرض اتاح تجريب الأسلحة والرمي بالسهام أيضاً.
6- يعاقب بالسجن مدة لا تتجاوز سنة، وبغرامة لا تزيد على 5 آلاف ريال، أو بإحدى هاتين العقوبتين، كل من ثبت قيامه بأي مما يأتي:
أ- استعمال السلاح المُرخص له بحمله واقتنائه في غير الغرض المُرخص له به.
ب- استعمال سلاح ناري للصيد، ولو كان مرخصاً.
ج- حيازته سلاح صيد أو ذخيرته من دون ترخيص.
د- السماح لغيره باستعمال السلاح المُرخص له به، أو استعمال غيره للسلاح نتيجة إهماله.
هـ- نقل أسلحة أو ذخائر غير مرخصة، أو المساعدة في ذلك.
(الصور من: واس وحساب معرض الصقور والصيد السعودي الدولي في «تويتر»)