التحصين شرطاً لارتياد الحسينيات في فعاليات عاشوراء
القطيف: صُبرة
قالت مصادر مطلعة في محافظة القطيف إن ترتيبات وضع الحسينيات وأماكن إقامة شعائر شهر محرم ما زالت قيد الدراسة والتشاور بين الأجهزة المعنية في المحافظة، بهدف إيجاد صيغة مناسبة لإقامة الشعائر، وفي الوقت نفسه ضمان سلامة الناس وسط محاذير وباء كورونا.
وقالت المصادر إن الصيغة النهاية للترتيبات سوف يُعلن عنها خلال أيام قليلة.
لكن المصادر نفسها أكدت سريان التنظيمات الصادرة عن وزارتيْ الصحة والداخلية على الحسينيات والمساجد في محافظة القطيف، عند ارتيادها في فعّاليات شهر محرم المقبل، وبالذات فيما يخص شرط “التحصين”.
ونبّهت المصادر إلى ما أعلنته وزارة الداخلية وذكّرت به عن بدء تطبيق شرط “التحصين” بعد 22 ذي الحجة الجاري (1 أغسطس المقبل) لارتياد:
– الأنشطة الاقتصادية والتجارية.
– الأنشطة الترفيهية والرياضية.
– المناسبات الثقافية والاجتماعية.
– المنشآت الحكومية والخاصة.
– المنشآت التعليمية الحكومية والخاصة.
– استخدام وسائل النقل العام.
وأشارت المصادر إلى أن ذلك يسري، أيضاً، على أماكن التجمعات بوصفها فعاليات اجتماعية وثقافية، وتنطبق عليها معايير وزارة الصحة وتنظيم وزارة الداخلية الراميتين إلى حماية الناس وضمان سلامتهم.
وفيما يخصّ الأعداد المسموح دخولها الحسينيات والمساجد؛ قالت المصادر إن الموضوع ضمن الإطار العام الذي وضعته الوزارتان، بوصفه دليلاً يضمن أعلى قدر من الاحتراز والحماية.
وأشادت المصادر بالتجربة الممتازة التي شهدها مجتمع المحافظة في موسم محرم الماضي، والتزامهم الاحترازات والتنظيم والتعقيم.
حاولو الارتقاء بأنتقاء كلماتكم مرة أخرى لن نذهب لمنتجع للفعاليات المزعومه يا أصحاب الذووق الرفيع
حسبي الله ونعم الوكيل
عاشوراء ليست مهرجان او حفل ليعبر عنه بمصطلح فعاليات عاشوراء رمز عاشوراء شعيرة عاشوراء إصلاح عاشوراء مراسم حسينينة
اختاروا المصطلح المناسب