[فيديو] أي الخيارين أرحم: الزواج من رجل متزوج..؟ أم العنوسة..؟ "صُبرة" تستطلع رأي النساء في مسألة الانتماء إلى "نصف رجل"
القطيف: صُبرة
أيُّ الخيارين أقرب إلى قبول الفتاة التي لم تتزوج بعد؛
الزواج من رجل متزوج..؟
أم البقاء بلا زواج مدى الحياة..؟
“صُبرة” وجّهت السؤال إلى مجموعة عشوائية من النساء، متزوجات وغير متزوجات، مستهدفة استنطاق التفكير الخاص بكل منهنّ تجاه موضوع “التعدد” مقابل “العنوسة”، أو القبول بـ “نصف رجل”، مقابل “بلا رجل”..!
السؤال ليس جديداً، وكذلك الإجابات، فالرغبة الأنثوية الأولى تفضّل أن تكون كل امرأة وحيدة في حياة الرجل، لا أن تشاركها امرأة أخرى فيه. إلا أن بعض ظروف الحياة؛ قد تجعل منها “وحيدة” في حياة نفسها، ومن دون وجود رجل أيضاً. وهو ما يعني التالي:
“وحيدة” في حياة رجل..؟
أو “وحيدة” مع نفسك بلا رجل..؟
استفتاء
في جولة ميدانية مصورة بالفيديو؛ أعربت كلّ امرأة عن رأيها بوضوح. بعضهنّ فضل الاختصار بإجابة قصيرة جداً، وبعضهنّ فضّلن الشرح والإيضاح، وتفصيل مناقشة الخيارين. ويمكن مشاهدة الفيديو الموجودة وصلته أسفل هذه المادة.
ومن جهة أخرى؛ أجرت “صُبرة” استفتاءً إلكترونياً؛ حمل السؤال نفسه، إضافة إلى سؤالين آخرين، حول موضوع القبول ـ أو الرفض ـ للزواج من رجل متزوج..
الاستفتاء تم تخصيصه للنساء فقط، وقد أجاب فيه 133 مشاركاً، ولا تضمن “صُبرة” أن جميع المشاركين من النساء فقط. إلا أن هذا العدد قدّم مؤشرات يمكن أخذها بعين الاعتبار في الموضوع.
أهون الخيارين..؟
في السؤال: أي الخيارين أرحم: الزواج من متزوج؟ أم البقاء عازبة؛ كانت الكفة ـ بقليل فقط ـ لصالح “البقاء عازبة”، بنسبة 57%، أي 76 مشاركاً من أصل 133.
أما الذين مالوا إلى “الزواج من متزوج؛ فنسبتهم 43% فقط. وهو ما يعني أن الفارق بين الطرفين هو 7% فقط.
لماذا الرفض..؟
أما الأسباب التي تجعل الفتاة رافضة للزواج من رجل متزوج؛ فهي متعددة. وقد طرحت “صُبرة” 3 خيارات في استفتائها.
35% من المشاركات برّرن الرفض بأنهن لا يضمن “استمرار العدل” في الزواج المتعدد.
34% لا يحببن هذا النوع من الشراكة.
31% لديهنّ قلق ليس سهلاً، هو خوفهن على مستقبل الزواج نفسه، فهنّ يخفن من عدم استمراره مع وجود زوجة أولى مشاركة في الرجل.
متى تقبلين..؟
السؤال الأخير هو: متى تقبل الفتاة الزواج من رجل متزوج..؟
44% من المشاركات اخترن تقدم سن الفتاة في السن سبباً، وخوفها من البقاء عازبة بلا زواج طيلة حياتها.
31% منهنّ قلن إن علاقة حب مع رجل متزوج سوف تغيّر تفكير الفتاة، فتقبل بالزواج منه، حتى وإن كانت رافضة لفكرة التعدد.
25% قلن إن المرأة المطلقة أو الأرملة مرشحة لقبول الزواج من رجل متزوج، لأن فرص زواجها من رجل غير متزوج أقل.
شاهد الفديو
https://www.youtube.com/watch?v=9vhOaN_83qU
المرأة مسكينة ؛ فهي بين مطرقة أعراف اجتماعية ضاغطة تدفعها دفعاً لرفض فكرة الزواج من متزوج حتى لو كانت لا تمانع من ذلك، وسندان تأخر الزواج الذي لا تعرف إلى أين سينتهي بها. فهي بين نارين !
ومع الأسف منذ أن سلمت مجتماعتنا أو سمحت للإعلام بكل صوره من مسلسلات وأفلام ووسائل تواصل اجتماعي، أقول منذ أن سمحنا لها أن تتدخل في حياتنا وحياتنا انقلبة رأساً على عقب !
وحتى السؤال الذي تطرحه صبرة هنا هو متحيز ويحمل تقبيح ضمني لتعدد الزوجات عندما يفاضل بين أمرين اثنين ويعبر عنهما ( بأيهما أرحم هذا أو ذاك) أي كأن التعدد ضرره وقبحه كضرر العنوسة وقبحها بلا فرق ..وهذا لعمري ظلم شنيع !!
على مجتماعتنا إن كانت تريد حلاً لمشكلاتها أن تملك الشجاعة بما يكفي لكي تجهر بالحلول لمشكلاتها وأزماتها وإن لم يكن يعجب هذا الأمر شريحة ما من المجتمع أو كان خارج سياقنا العام.
وفي ما يتعلق بمشكلة العنوسة فلا مناص من الاعتراف أن تشريع التعدد اجتماعيا وتحسينه ورفض تقبيحه هو أحد الحلول.
في بنات إذا تعدت سن الثلاثين وهي تشتغل بوظيفة مرموقة وتقدم ليها شاب بوظيفة عادية ترفض وتقول حاطة لي مواصفات معينة بشريك حياتي علما أن الشاب الي متقدم ليها اعزب
نص رجال 😱
تراه يجي كامل مو ناقص >>>> أخذت بعضهن الجانب الإيجابي فستجد عندها كل يومين يوم راحة من الإلتزام والطبخ وممكن تستغله في العناية الشخصية والروقان وممارسة الهوايات وزيارة الوالدين ،،،، لو تقبل المجتمع هذا الأمر لعاش الجميع في هدوء وراحة نفس وبال والحديث يطووول
تبقى نظرية التعدد مسالة شخصيه وترجع الى ظروف خاصه منها ان المراه تكون مريضه اي عندها مشاكل صحيه او انها لا تستطيع الانجاب ورفض هذه النظريه خوف الزوجه من الدخول الى معركه ليس فيها منتصرا ولكن لو سجلنا لمعددين وان حياتهم آمنه مطمئنه ومستقره لفضلت النساء الغير متزوجات بارتباطهن بمعدد خيرا لهن من الوحده والعنوسه
عفوا. إبنهم أن يعدد.
المتزوجة لاتريد لزوجها الزواج وأهلها أيضا يرفضون الزواج الثاني. لكن الغير متزوجة قد لا تمانع خاصة بعد سن الثلاثين. الاب والام لاتريد لإبنتها أن تكون زوجه أولى، لكن يرضون لإبنتهم أن تكون زوجه ثانيه وقد تكون ثالثة.وأيضا لامانع لإبنتهم ان يعدد.
كلام لؤي منطقي.
ايضا الاستبيان يحبذ اظهار عمر المشاركات وان كن متزوجات او لا .. تقدم عمر المشاركات واذا كن عازبات سيرجح كفة الزواج حتى من متعدد الزيجات.
ثمرة الزواج هي الإطمئنان للمستقبل والاستقرار النفسي والأبناء والأحفاد .
تظل المسألة شخصية ..
لكن :
( ألا يعلم من خلق و هو اللطيف الخبير )
حسب فهمي ستندم من تظل طول عمرها دون زوج
و تعاني الوحدة دون زوج و أولاد
أكثر ممن تتزوج رجلاً متزوجاً .. على الأقل قد ترزق بأولاد تؤنس وحشتها .